يتبع
===========
كان إذا صلى الغداة جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس
كان إذا صلى صلاه الغداة في سفر مشى عن راحلته قليلا
كان إذا صلى ركعتي الفجر اضطجع على شقه الأيمن
كان إذا صلى صلاه أثبتها
كان إذا طاف بالبيت استلم الحجر و الركن في كل طواف
كان إذا عرس و عليه ليل توسد يمينه ، و إذا عرس قبل الصبح وضع رأسه على كفه اليمنى ، و أقام ساعده
كان إذا عصفت الريح قال : اللهم إني أسألك خيرها و خير ما فيها و خير ما أرسلت به ، و أعوذ بك من شرها و شر ما فيها و شر ما أرسلت به
كان إذا عطس حمد الله فيقال له : يرحمك الله ، فيقول : يهديكم الله و يصلح بالكم
كان إذا عطس و ضع يده أو ثوبه على فيه ، و خفض بها صوته
كان إذا عمل عملا أثبته
كان إذا غزا قال : اللهم أنت عضدي ، وأنت نصيري ، بك احول ، و بك أصول ، وبك أقاتل
كان إذا غضب احمرت وجننتاه
كان إذا فاته الأربع قبل الظهر صلاها بعد الظهر
كان إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه فقال : استغفروا الله لأخيكم ، وسلوا له التثبيت ، فانه الآن يسال
كان إذا قام إلى الصلاة رفع يديه مدا
كان إذا قام على المنبر استقبله أصحابه بوجوههم
كان إذا قام من الليل ليصلى افتتح صلاته بركعتين خفيفتين
كان إذا قام من الليل يشوص فاه بالسواك
كان إذا قدم من سفر تلقى بصبيان أهل بيته
كان إذا قرا { سبح اسم ربك الأعلى } قال : سبحان ربى الأعلى
كان إذا قرا من الليل رفع طورا ، و خفض طورا
كان إذا قرب إليه طعام قال : بسم الله ، فإذا فرغ قال : اللهم انك أطعمت و سقيت ، و أغنيت و أقنيت ، هديت و اجتبيت ، اللهم فلك الحمد على ما أعطيت
كان إذا قفل من غزو ، أو حج ، أو عمرة يكبر على كل شرف من الأرض ، ( ثلاث تكبيرات ) ، ثم يقول : لا اله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، و له الحمد و هو على كل شيء قدير ، آيبون تائبون ، عابدون ساجدون ، لربنا حامدون ، صدق الله وعده ، و نصر عبده ، و هزم الأحزاب وحده
كان إذا كان الرطب لم يفطر إلا على الرطب ، و إذا لم يكن الرطب لم يفطر إلا على التمر
كان إذا كان راكعا ، أو ساجدا قال : سبحانك و بحمدك استغفرك و أتوب إليك
كان إذا كان صائما أمر رجلا فأوفى على شيء ، فإذا قال غابت الشمس افطر
كان إذا كان وتر من صلاته لم ينهض حتى يستوي قاعدا
كان إذا كان قبل الترويه بيوم خطب الناس . فاخبرهم بمناسكهم
كان إذا كان مقيما اعتكف العشر الأواخر من رمضان ، و إذا سافر اعتكف من العام المقبل عشرين
كان إذا كان يوم عيد خالف الطريق
كان إذا كربه أمر قال : يا حي يا قيوم برحمتك استغيث
كان إذا كره شيئا رؤى ذلك في وجهه
كان إذا لبس قميصا بدا بيمامنه
كان إذا لقيه أحد من أصحابه فقام معه ، قام معه فلم ينصرف حتى يكون الرجل هو الذى ينصرف عنه ، و إذا لقيه أحد من أصحابه فتناول يده ناوله إياها فلم ينزع يده منه حتى يكون الرجل هو الذى ينزع يده منه ، و إذا لقي أحدا من أصحابه فتناول أذنه ، ناوله إياها ، ثم لم ينزعها حتى يكون الرجل هو الذى ينزعها عنه
كان إذا لقيه الرجل من أصحابه مسحه ، و دعا له
كان إذا مر بآيه خوف تعوذ ، و إذا مر بآيه رحمه سال ، و إذا مر بآيه فيها تنزيه الله سبح
كان إذا مرض أحد من أهل بيته نفث عليه بالمعوذات
كان إذا مشى اقلع
كان إذا مشى كأنه يتوكأ
كان إذا مشى لم يلتفت
كان إذا مشى ، مشى أصحابه أمامه ، و تركوا ظهره للملائكة
كان إذا نام الليل أو مرض صلى من النهار اثنتي عشره ركعة
كان إذا نام نفخ
كان إذا نام وضع يده اليمنى تحت خده و قال : اللهم قني عذابك ، يوم تبعث عبادك
كان إذا نزل به هم أو غم قال : يا حي يا قيوم برحمتك استغيث
كان إذا نزل عليه الوحي ثقل لذلك ، و تحدر جنبيه عرقات كأنه جمان ، و إن كان في البرد
كان إذا نزل منزلا لم يرتحل حتى يصلى الظهر
كان إذا واقع بعض أهله فكسل أن يقوم ضرب يده على الحائط ، فتيمم
كان إذا ودع رجلا اخذ بيده ، فلا يدعها حتى يكون الرجل هو الذى يدع يده و يقول : استودع الله دينك ، و أمانتك ، و خواتيم عملك
كان إذا وضع الميت في لحده قال : بسم الله ، و بالله ، و في سبيل الله ، و على مله رسول الله
كان ارحم الناس بالصبيان و العيال
كان أزهر اللون ، كان عرقه اللؤلؤ ، إذا مشى تكفا
كان اشد حياء من العذراء في خدرها
كان اكثر أيمانه : لا و مصرف القلوب
كان اكثر دعائه : يا مقلب القلوب ، ثبت قلبي على دينك . فقيل له في ذلك ؟ قال : انه ليس آدمي إلا و قلبه بين إصبعين من أصابع الله ، فمن شاء أقام ، ومن شاء أزاغ
كان اكثر دعوه يدعوا لها : { ربنا أتنا في الدنيا حسنه ، و في الآخرة حسنه ، و قنا عذاب النار }
كان اكثر صومه السبت و الأحد و يقول هما يوما عيد المشركين ، فاحب أن أخالفهم
كان اكثر ما يصوم الاثنين و الخميس . فقيل له ؟ فقال : الأعمال تعرض كل اثنين و خميس ، فيغفر لكل مسلم ، إلا المتهاجرين ، فيقول أخروهما
كان بابه يقرع بالاظافير
كان تنام عيناه ، و لا ينام قلبه
كان خاتم النبوة في ظهره بضعه ناشزه
كان خاتمه غده حمراء ، مثل بيضه الحمامة
كان خاتمه من فضه ، فصه منه
كان خاتمه من ورق ، و كان فصه حبشيا
كان خلقه القران
كان رايته سوداء ، لواؤه ابيض
كان ربعه من القوم ، ليس بالطول البائن و لا بالقصير ، أزهر اللون ، ليس بالأبيض الأمهق ، و لا بالأدم ، و ليس بالجعد القطط ، ولا بالسبط
كان رحيما بالعيال
كان رحيما ، و كان لا يأتيه أحد إلا وعده ، و أنجز له إن كان عنده
كان شبح الذراعين ، بعيد ما بين المنكبين ، أهدب أشفار العينين
كان شعره دون ألجمه ، و فوق الوفرة
كان شيبه نحو عشرين شعره
كان ضخم الرأس ، و اليدين ، و القدمين
كان ضخم الهامة ، عظيم اللحية
كان ضليع الفم ، أشكل العينين ، منهوش العقب
كان طويل الصمت ، قليل الضحك
كان في كلامه ترتيل ، أو ترسيل
كان كثير العرق
كان كثير شعر اللحية
كان كلامه كلاما فصلا ،يفهمه كل من سمعه
كان لنعله قبالان
كان له جفنه ، لها أربع حلق
كان له حمار ، اسمه عفير
كان له خرق ، يتنشف بها بعد الوضوء
كان له سكه يتطيب منها
كان له قدح من عيدان تحت سريره ، يبول فيه بالليل
كان له قطعه يقال لها الغراء ، يحملها أربعه رجال
كان له مؤذنان : بلال ، و ابن أم مكتوم الأعمى
كان له ملحفة مصبوغة بالورس و الزعفران ، يدور بها على نسائه ، فإذا كانت ليله هذه ، رشتها بالماء ، و إذا
كانت ليله هذه ، رشتها بالماء ، و إذا كانت ليله هذه ، رشتها بالماء
كان مما يقول للخادم : ألك حاجه ؟
كان وجهه مثل الشمس و القمر ، و كان مستديرا
كان وسادته التي ينام عليها بالليل من أدم ، حشوها ليف
كان لا يؤذن له في العيدين
كان لا يأكل متكئا ، و لا يطأ عقبه رجلان
كان لا يتطير ، و لكن يتفاءل
كان لا يتعار من الليل إلا أجرى السواك على فيه
كان لا يتوضأ بعد الغسل
كان لا يجد من الدقل ما يملا بطنه
كان لا يخرج يوم الفطر حتى يطعم ، و لا يطعم يوم النحر حتى يذبح
كان لا يدخر شيئا لغد
كان لا يدع أربعا قبل الظهر ، و ركعتين قبل الغداء
كان لا يدع صوم أيام البيض ، في سفر و لا حضر
كان لا يدع قيام الليل ، و كان إذا مرض أو كسل صلى قاعدا
كان لا يدفع عنه الناس ، و لا يضربوا عنه
كان لا يراجع بعد ثلاث
كان لا يرد الطيب
كان لا يرقد من ليل فيستيقظ إلا تسوك
كان لا يسال شيئا ألا أعطاه أو سكت
كان لا يستلم إلا الحجر و الركن اليماني
كان لا يصافح النساء في البيعة
كان لا يصلى الركعتين بعد الجمعة ، ولا الركعتين بعد المغرب ألا في أهله
كان لا يصلى المغرب حتى يفطر ، و لو على شربه من الماء
كان لا يصلى قبل العيد شيئا ، فإذا رجع إلى منزله صلى ركعتين
كان لا يصيبه قرحه أو شوكه إلا وضع عليها الحناء
كان لا يضحك ألا تبسما
كان لا يطرق أهله ليلا
كان لا يطيل الموعظة يوم الجمعة
كان لا يعرف فصل السور حتى ينزل عليه { بسم الله الرحمن الرحيم }
كان لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات
كان لا يقرا القران في اقل من ثلاث
كان لا يقوم من مجلس إلا قال : سبحانك اللهم ربى و بحمدك ، لا اله إلا أنت ، استغفرك و أتوب إليك ، وقال : لا يقولهن أحد حيث يقوم من مجلسه إلا غفر له ، ما كان منه في ذلك المجلس
كان لا يكاد يسال شيئا إلا فعله
كان لا يكاد يقول لشيء لا ، فإذا هو سئل فأراد أن يفعل قال : نعم ، و إذا لم يرد أن يفعل سكت
كان لا يلتفت وراءه إذا مشى
كان لا يمنع شيئا يسأله
كان لا ينام إلا و السواك عند رأسه ، فإذا استيقظ بدا بالسواك
كان لا ينام حتى يقرا ( الم ، تنزيل ) السجدة ، و( تبارك الذى بيده الملك )
كان لا ينام حتى يقرا ( بنى إسرائيل ) و ( الزمر )
كان يؤتى بالتمر فيه دود فيفتشه ، يخرج السوس منه
كان يؤتى بالصبيان ، و يزورهم ، و يدعو لهم
كان يأتي ضعفاء المسلمين، ويزورهم ، و يعود مرضاهم ، و يشهد جنائزهم
__________________