دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا بما حكم القضاء
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
الحق يعلو ولا يعلى عليه
ولا خير في حسن الجسوم وطولها إذا لم يزن طول الجسوم عقول
جمال السماء في نجومها وجمال المرأة في شعرها
أصفى من الدمعة
أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم
بريء منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب
إذا تفرقت الغنم قادتها العنز الجرباء
آفة الحديث الكذب
أطول من ليل الشتاء
الظلم مرتعه وخيم
ضربني وبكى وسبقني واشتكى
مرآة الحب عمياء
فيا ليت الشباب يعود يوما فأخبره بما فعل المشيب
من يغرق يتعلق بعود قش
بيت الظالم خراب
الأفعال أبلغ من الأقوال
ازرع كل يوم تأكل
اختلط حابلهم بنابلهم
حبل الكذب قصير
البعد جفاء
حيلة العاجز دموعه
ظلم الأقارب أشد وقعا من السيف
نوم الظالم عبادة
إن الله يمهل ولا يهمل
أعلمه الرماية فلما أشتد ساعِدُهُ رماني
جنت على نفسها براقش
اشتر من بيت الغنى جوادا ومن بيت الفقير زوجة
أغنى الأغنياء من لم يكن للبخل أسيراً
مصائب قوم عند قوم فوائد
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
إن غدا لناظره قريب
الغريب أعمى ولو كان بصيراً
لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد
من جد وجد ومن زرع حصد
رُبَّ دهر بكيت منه فلما صرت في غيره بكيت عليه
من طلب العلا سهر الليالي
تقطع أعناق الرجال المطامع
من طلب شيئا وجده
أرفع من السماء
أسرع من الطرف
كن لينا من غير ضعف وشديدا من غير عنف
إذا أتاك أحد الخصمين وقد فُقِئَتْ عينه فلا تقض له حتى يأتيك خصمه فلعله قد فُقِئَتْ عيناه
أبعد من الثريا
إذا كنت تعلم فتلك مصيبة وإن كنت لا تعلم فالمصيبة أعظم
حافٍ يسخر بناعل
أزهى من طاووس
شر البلية ما يضحك
أرق من النسيم
لسانك حصانك ان صنته صانك وان هنته هانك
الجوع كافر
الناس سواسية كأسنان المشط
أبصر من زرقاء اليمامة
تأبي الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت أفرادا
الحرب سجال
أسرع من البرق
الصبر مفتاح الفرج
تمخض الجبل فولد فأرا
أذا كان رب البيت على الدف ناقر فشيمة أهل البيت الرقص
الجهل موت الأحياء
الصبر مفتاح الفرج
خير الكلام ما قل ودل
حفظ السر أمانة
أول الغضب جنون وآخره ندم
ينبت الشوك وسط الزهور
لا تناطح بقرون من فخار
لكل جواد كبوة
اعمل لدنياك كأنك تعيش ابداً واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
اذا فعلت شيئاً فكن كمن لم يفعل شيئاً
البخيل غناه فقر ومطبخه قفر
المكر حيلة من لا حيلة له
أياك وأن يضرب لسانك عنقك
عش عزيزا أو مت وأنت كريم
سلامة الإنسان في حلاوة اللسان
كلمة لا لا متلها طباً و لادواء