رواد النهضة
أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
ان شاء الله تسمتع معــانا ..
وتفيد وتستفيد معانـا ..


طريقة التسجيل في المنتدى - فيديو -
رواد النهضة
أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
ان شاء الله تسمتع معــانا ..
وتفيد وتستفيد معانـا ..


طريقة التسجيل في المنتدى - فيديو -
رواد النهضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات رواد النهضة تهدف لتطوير العالم العربي الإسلامي وتحقيق النهضة والتطور
 
الرئيسيةرواد النهضةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سيف الله
مشرفمشرف
سيف الله
بيانات العضو
ذكر
عدد الرسائل : 401
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالب و عضو برلماني 2009
المزاج : احسن حال
بلدك : القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Dz10
الاوسمة : القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Cup110
القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Jb12915568671
نقاط التميز : 200
عارضة طاقة :
القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Left_bar_bleue50 / 10050 / 100القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Right_bar_bleue

نقاط : 7257
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/07/2009

بطاقة الشخصية
رسالتي: ساكون في حسن الظن انشاء الله

القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) _
مُساهمةموضوع: القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً)   القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 03, 2009 6:50 pm


الفواصل




إن الحمد لله
نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن
سيئات
[

أعمالنا من
يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ،

] وأشهد أن لا إله إلا الله
وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .. وبعد

أخواني ، أخواتي أعضاء
وزوار ومشرفين منتدي القرآن الكريم

أقدم
لكم في هد الموضوع الجديد بعنوان القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع
المعـاصر

إن الإحساس بالحاجة لقيمة الحرية لدى الإنسان هو إحساس فطري، وهو
شعور جامح مودع في الإنسان وله دافعيته التي تثور باتجاه الإنعتاق من الأغلال
والآصار التي تكبلها في شتّى مناحي الحياة، لذلك فإن مبحث الحرية بالنسبة لهذا
الإنسان الذي يشعر بهذا الشعور الجامح وهو المدرك لهذه الحاجة
الكبرى.


يعتبر مبحث ذو أهمية كبرى، ولذلك جاءت الشرائع والنظم والمناهج
الجديدة التي تروم تغيير واقع الإنسان لتتحّدى واقعاً لا يأبه بهذا الشعور ولا يضبط
منحاه ومساره، سواء بالإفراط أو بالتفريط، و يراهن المصلحون عبر تاريخ البشرية
الغابر عادة على حقيقة أساسية، وهي أنهم يمتلكون البرنامج الذي يكفل لهذا الإنسان
إشباع هذه الحاجة في التحرر بأفضل وسيلة، وهذا التاريخ المعبّر عن هذه الحقيقة
الكبرى ليس قصراً على نوع فكري معيّن من أنواع التفكير الإنساني، وإنما هو كذلك
ابتداء بالأديان السماوية على أيدي الأنبياء ومروراً بالأوصياء، وانتهاء بالثورات
والحركات النهضوية في العصور القديمة والوسطى والحديثة، وما زال حديث الحرية يجد له
في أكل الأوساط السياسية والثقافية والتداولية المختلفة، أكفّاً مبسوطة، وأعناقاً
مشرئبة، وقلوباً لهفى، تروم تحقيق التصور الأمثل والضابط الأقوم لروح التحرر عند
الإنسان، فكلما عانى الإنسان من ظلم أخيه الإنسان، تشوّق لبصيص من الحرية، وكلما
حصل على نور خافت منها، اشتاق للمزيد، كل ذلك لأنها مخلوقة مع الإنسان، إلا أنها
فقدت بعد ولادته.


عندما تتصل الحرية بالمجتمع، فهذا يعني أن تكون لها حيوية متصلة
بجميع مفاصل الحياة باعتبارها فعل دائم لكل فرد فرد في المجتمع، وهذا ما يستدعي
وضوح في الرؤية لتحديد شخصيتها الاعتبارية، عبر تحديد ماهيتها و مساراتها وحركتها،
وقد جاء القرآن الكريم ليعطينا بصيرة نافذة تؤسس لحركة الحرية وتفاعلاتها في
الاجتماع الإنساني، عبر نسيج من الآيات المباشرة وغير المباشرة، باعتبار أن القرآن
الكريم (يصدّق بعضه بعضاً)، فكل أمر أو نهي في أي جانب من جوانب الحياة في القرآن
الكريم، إنما يكمّل التشريعات المتباينة الأخرى، وكل تلك التشريعات والتفريعات
تنسجم مع الآيات التي تؤسس للقواعد العامّة في عملية (تصديقية)، يمكن الخروج من
خلال فهمها وربطها ببعضها برؤية واضحة ومتكاملة، هذا ما سننتهجه في قراءتنا للنص
القرآني المبارك، لتكوين تصوّر لحرية المجتمع في جانبها الديني على
الأخص.


الحرية المطلقة
من الخطورة بمكان أن تخلّى دعاوى الحرية دون ضوابط و دون منهاج
يرسم دربها ويحدد مساراتها، فإن تخليتها دون ذلك، سيولد لنا حالة من الإباحية
المطلقة (إباحية الأعراض)، (إباحية الأموال)، (إباحية الأفكار)، (إباحية الفتك)،
ويمكن أن نستظهر هذه الحالة في فعل (الإسراف بمفهومه القرآني) بمحتواه العام الذي
يشمل كافة مناحي الحياة، باعتبار أن الإسراف هو حالة من الإفراط في الحاجات
الإنسانية، وهو تطبيق عملي لحركة الحرية المطلقة في المجتمع المتصلة برغبات الإنسان
وأمنياته، فقد جاء في الآيات التالية:


1/ في الأكل والشرب ومظاهر الحياة.

(يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ
وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)
[الأعراف: 31].


2/ في القتل.

(وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ
بِالحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلاَ
يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً)[الإسراء:
33].


3/ في الحكم والإدارة.

(فَمَا آمَنَ لِمُوسَى إِلاَّ ذُرِّيَّةٌ مِّن قَوْمِهِ عَلَى
خَوْفٍ مِّن فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِمْ أَن يَفْتِنَهُمْ وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعَالٍ
فِي الأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ) [يونس:
83].


4/ في اللامبالاة في الأفكار.

(وَلَقَدْ جَاءكُمْ يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا
زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِّمَّا جَاءكُم بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن
يَبْعَثَ اللَّهُ مِن بَعْدِهِ رَسُولاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ
مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ )[غافر: 34].


5/ في الجنس والشذوذ.

(إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء
بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ) [الأعراف: 81].


و من مجموع هذه الآيات القرآنية الشريفة يتضح لنا أن هذه الحالة من
الإباحية المطلقة، تسبب فساد النظام العام للإنسان على الصعيد الفردي والاجتماعي،
وهذه الحقيقة حقيقة وجدانية إذ لا يمكن أن يُعطى كل شخص الحق المطلق في التصرّف بما
شاء وفيما شاء وأينما شاء ووقتما شاء، بإسم ممارسة الحرية، لأن هذا المبدأ هو إلغاء
واضح لحريات الآخرين، حيث سيصطدم الفعل المطلق لا محالة بحريات الآخرين وبحقوقهم،
باعتبار أن الفرد يعيش ضمن المجتمع ويتفاعل معه، هذا من ناحية مراعاة النظام
الاجتماعي كما هو في (القتل) و(الظلم) و(الاعتداء الجنسي)، ومن ناحية أخرى فإن
إطلاق العنان للحرية له تأثير على الفرد نفسه حتى لو لم يكن في محيط اجتماعي، كما
هو الحال في (الأكل والشرب) و(الشك والريبة).


كبت الحرية

وكذلك الحال عندما يسعى الإنسان إلى كبت شعور التحرر والإنعتاق من
الأغلال، حيث يسعى للتقييد والضغط ووأد الفعل الإنساني في شتى مناحي الحياة وفي
جميع صوره وتمثلاته، وكافة مستوياته، فإن له آثاراً سلبية من شأنها أن تضيّق على
الإنسان فسحة العيش التي منحها الله تعالى له، وتتلف شعوره ورغباته التي زوّده الله
تعالى بها، ويمكن أن نستخلص هذه الحالة من القرآن الكريم في حالة (التحريم) التي
مارسها الإنسان على نفسه تبرعّاً واجتهاداً، باعتبارها حالة من التضييق على النفس،
وفيها فعل الكبت و تقييد للرغبات الفطرية المخلوقة مع الإنسان، يقول
تعالى:


1/ (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِيَ أَخْرَجَ
لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِي لِلَّذِينَ آمَنُواْ فِي
الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ
لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) [الأعراف: 32].

2/ (قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُواْ أَوْلاَدَهُمْ سَفَهاً
ِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ اللّهُ افْتِرَاء عَلَى اللّهِ قَدْ
ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ) [الأنعام: 140].


3/ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحَرِّمُواْ طَيِّبَاتِ
مَا أَحَلَّ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ
الْمُعْتَدِينَ) [المائدة: 87].


فإن الخالق جل وعلا عندما خلق الإنسان وخلق معه الشعور بالحرية
أعطاه في ذات الوقت ما يلبّي هذه الحاجة، فلا يمكن للإنسان أن يحرّم على نفسه تلك
المباحات ويكبت ذلك الشعور.


فالفكرة الأساس التي ينطلق منها القرآن الكريم ويثبتها في العقول
كأصل لفهم أي فكرة بعد ذلك في مجال الحرية، هي أن الإنسان ليس من صالحه كفرد وليس
من صالح مجتمعه أن يعيش الإنفلات وممارسة الحرية المطلقة، وليس له أيضاً أن يكبت ما
وهبه الله تعالى في المقابل، ليؤسس القرآن الكريم بذلك لفكرة الإعتدال في ممارسة
الحياة، كما قال تعالى تعبيراً عن الحالة الاقتصادية:


(وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا
وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً). [الفرقان: 67].


فإن روح مبدأ الحرية هو حركة الاعتدال في الحياة، التي تنصف
الآخرين وتتعامل مع الأشياء بالنظر لحقوقها واحتياجاتها، كما يقول عز وجل في
التعامل مع النعم:


(وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ
مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفاً أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ
وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِ إِذَا
أَثْمَرَ وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ
الْمُسْرِفِينَ). [الأنعام: 141].


المجتمع الحر

اهتم القرآن الكريم بتكوين مجتمع حر كريم، ووضع سمة الحرية ضمن
سمات المجتمع الحضاري والمتمدّن الذي يدعو لإقامته الإسلام عن طريق الرسول الأعظم
(صلى الله عليه وآله)، واعتبرها أصلاً من أصول المجتمع الحي، وعندما تتكوّن تلك
الصفة فيه فإنها تخلق فيه روح النهوض والتقدّم، فلكي يكون المجتمع حيّاً وذا شخصية
نابضة عليه أن يستجيب لدعوة الله تعالى والرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله)، كما
قال تعالى:





(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ
وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ
بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) [الأنفال:
24].






القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Arab-x_com_b3812a4713

القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) 3c2ac8f74emt5



القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) 2

القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Peace1io5
القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) 34787798xm6xo8jc5


القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) 32kz6nv2xk8
لا تنسونا من صالح
الدعاء


مع تحيات
أخيكم في الله





القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) 32kz6nv2xk8


القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Fee-7ef9-allah

القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) 1920_p48190

الموضوع : القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً)  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : سيف الله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المتميز
نائب مدير مميزنائب مدير مميز
المتميز
بيانات العضو
ذكر
عدد الرسائل : 2496
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : جيد جدا
بلدك : القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Dz10
الاوسمة : القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Ebda4e_20
القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Jb12915568671
Personalized field : القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Empty
نقاط التميز : 2000
عارضة طاقة :
القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Left_bar_bleue100 / 100100 / 100القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Right_bar_bleue

نقاط : 7546
السٌّمعَة : 39
تاريخ التسجيل : 31/10/2008

بطاقة الشخصية
رسالتي: ساكون افضل رائد للنهضة

القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) _
http://www.abderrahim2.jeeran.com/
مُساهمةموضوع: رد: القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً)   القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 05, 2009 5:45 pm


بارك الله فيك
الموضوع : القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً)  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : المتميز

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيف الله
مشرفمشرف
سيف الله
بيانات العضو
ذكر
عدد الرسائل : 401
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالب و عضو برلماني 2009
المزاج : احسن حال
بلدك : القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Dz10
الاوسمة : القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Cup110
القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Jb12915568671
نقاط التميز : 200
عارضة طاقة :
القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Left_bar_bleue50 / 10050 / 100القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) Right_bar_bleue

نقاط : 7257
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/07/2009

بطاقة الشخصية
رسالتي: ساكون في حسن الظن انشاء الله

القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) _
مُساهمةموضوع: رد: القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً)   القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً) I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 11, 2009 3:52 pm


اين الردود
الموضوع : القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً)  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : سيف الله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

القرآن وحرية المجتمـع.. إشكـاليـات الـواقع المعـاصر (التدين مثالاً)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رواد النهضة :: ديننا حياتنا :: القرآن الكريم-
©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع
الملتيميديا | dz cars | شبكة المدونات | الأساتذة الجزائريون