الخروج من الجسد...التحكم في الجسم الاثيري... ادخل بسرعة --للحوار--
كاتب الموضوع
رسالة
موضوع: الخروج من الجسد...التحكم في الجسم الاثيري... ادخل بسرعة --للحوار-- الأحد نوفمبر 01, 2009 3:39 pm
السلام عليكم بينما كنت ابحث وجدت هذا الموضوع فاردت ان اعرف رأيكم فيه اما انا فقد صدقت وأنا ابحث في هذا الموضوع لعلي استفيد ومن اراد الخروج من الجسد
تتمثل ظاهرة الخروج عن الجسد بعملية شعور الشخص بأنه خارج جسده الفيزيائي و يدرك ذلك بوعيه الكامل . هذا الوعي الذي يرافقه أثناء ان يعرف أكثر فاليبحث في الأنترنت.........بحر المعلومات...........
تعريف خروجه ، و يبغى الجسد في حالة غيبوبة أو نوم عميق !. أي أن عند خروجه من جسده ، يبقى محافظاً على قدرته على الإدراك ، و التفكير ، و حرية التصرّف و اتخاذ القرارات حسب الحالة !. كل هذه الميزات ترافق الشخص ( أو روح الشخص ) أثناء خروجه عن جسده !.
يشعر الخارجين عن جسدهم بأنهم يستطيعون التنقّل بحرية من مكان إلى آخر ، و يمكنهم الانتقال إلى أماكن بعيدة عن موقع أجسادهم الفيزيائية ، و يدركون مشاهد و أحداث كثيرة ، و يستطيعون حفظ تلك المعلومات في ذاكرتهم و العودة بها إلى جسدهم الفيزيائي !. غالباً ما تحدث هذه الحالة بشكل تلقائي ، دون معرفة مسبقة من الشخص . خاصةً الذين يكونون في حالة مرض خطير أو غيبوبة أو على حافة الموت !. لكن بنفس الوقت ، يتمتع بعض المتصوفين و الروحانيين و الشامانيين بهذه القدرة ، و يمكنهم استنهاضها بأي وقت يشاءون !. عرفت ظاهرة الخروج عن الجسد منذ فجر الإنسانية . و وردت في مراجع قديمة من جميع أنحاء العالم القديم .
ـ و صف المصريون القدماء عملية الخروج عن الجسد بأنها انفصال الجسم الخفي من الجسم المادي ، و أطلقوا عليه اسم " بـا " .
ـ الطقوس التي تعتمد على أساطير " ميثرا " المنبثقة من الديانة الزردشتية ، نادت بعملية الخروج من الجسد .
ـ ذكر أفلاطون في جمهوريته ، حادثة خروج " أر " من جسده .
ـ سقراط ، بليني ، بلوتونيوس ، و غيرهم من المفكرين القدماء ، جميعهم وصفوا في كتاباتهم حالات مختلفة من الخروج عن الجسد .
ـ ذكر بلوتونيوس ، في مناسبات كثيرة ، حول خروجه عن جسده و الارتفاع إلى أعلى .
ـ وصف بلوتارش ، في العام 79م ، حالة خروج أريدانيوس من جسده .
ـ كتاب الأموات ، عند كهنة التبت ، يصف جسم غير مرئي ، متطابق في مواصفاته مع الجسم المادي ، يسمونه " باردو " ، يمكنه الارتفاع من الجسد و الانفصال عنه .
ـ تعترف الديانة البوذية ( الماهايانا ) بوجود جسم أثيري آخر مترافق مع الجسم المادي .
ـ ذكر الصينيون القدماء عن إمكانية حصول الخروج عن الجسد بعد جلسات التأمّل .
ـ الشامانيون المنتمون إلى جميع القبائل في العالم القديم و حتى الحديث ( في سيبيريا ، و أفريقيا ، و هنود الأمريكيتين ) ، يعتمدون على عملية الخروج عن الجسد من أجل الحصول على معلومات غيبية .
ـ عبّر المستكشفون الأوروبيون الأوائل ( و المبشرون الدينيون ) في مراجع كثيرة ، عن دهشتهم حول قدرة بعض الأشخاص المحليين في أفريقيا و أمريكا اللاتينية على معرفة معلومات دقيقة عن أحداث و مواقع تبعد مئات الأميال عن موقع جسدهم !. بعض الأبحاث و الدراسات الشخصية :
ـ " مارسيل لويس فوهان " ، ( 1884م ـ 1917م ) ، قام بتوثيق جميع رحلاته التي قام بها خارج جسده . و اتخذت كتاباته شكل دراسة علمية تبحث في سرّ هذه الظاهرة .( عنوان الكتاب : السفر الروحي العملي ) .
ـ " سيلفان مولدون " ، ( 1915م ـ 1950 ) ، من الولايات المتحدة ، ألف كتاب مع الكاتب " هيروارد كارينغتون " ، يحتوي على تجاربه الشخصية خلال رحلاته خارج جسده . ( طبع الكتاب في العام 1919م ، عنوانه : خروج الجسم الروحي ) .
ـ " أليفر فوكس " من بريطانبا ، تحدّث عن تجاربه الشخصية خلال خروجه عن جسده . ( عنوان الكتاب : السفر الروحي 1920م ) .
ـ " ج. هـ . م وايتمان " ، قال في كتابه بأنه خرج عن جسده أكثر من 2000 مرة . ( عنوانه : الحياة الروحانية 1961م ) .
ـ في العام 1954م ، كشفت دراسة أقيمت على طلاب قسم الاجتماع في جامعة ديوك ، أن 27 بالمئة منهم قد مرّوا بحالة خروج عن الجسد !.
ـ أقيمت في عدة جامعات بريطانية دراستين منفصلتين على يد الباحثة " سيليا غرين " ، و كشفت الأولى عن أن 19 بالمئة قد مرّوا بهذه الحالة ، و الثنية كشفت عن 34 بالمئة !.
ـ أظهرت دراسات مختلفة على يد الباحثين الاجتماعيين : " جون بالمر " و " م . دنيس " في العام 1975م ، أن 25 بالمئة من طلاب بلدة شارلتزفيل ، فرجينيا ، و 14 بالمئة من سكانها ادعوا بأنهم خاضوا بتجربة الخروج عن الجسد . مصداقية هذه الظاهرة و واقعيتها :
ـ قام الدكتور " دين شيلدز " بتحليل أكثر من ألف دراسة حول ظاهرة الخروج عن الجسد من 70 ثقافة مختلفة ( غير غربية ) . و أثبتت نتائج هذه الدراسة عكس ما كان يتوقعه ، فكان يتوقع ظهور تناقضات كثيرة في الروايات المختلفة المتعددة المصادر . أشارت النتيجة إلى وجود تطابق كامل في تفاصيل تلك الروايات المختلفة . و تأكد بعدها الدكتور شيلز بأن هذه الظاهرة هي عالمية و معروفة بين جميع الشعوب ، مما يدل على أنها ظاهرة واقعية .
ـ الكثير من عمالقة الأدب العالمي الذين عاشوا في هذا العصر صرحوا للعلن في مناسبات مختلفة بأنهم خاضوا في تجربة الخروج عن الجسد ! مثل : أرنست همنغواي ، و د.هـ. لورنس ، و ليو تولستوي ، و دويستوفسكي ، و تينيسون أدغر ألان بو ، و فرجينيا ولف ، و غيرهم ..
ـ الدكتور " روبرت كروكوال " ، قام هذا الرجل الذي لا يشكّ أحد بمصداقيته ، بدراسة تحليلية دقيقة لأكثر من 700 تقرير حول ظاهرة الخروج عن الجسد . و الذي أدهشه هو تطابق جميع محتويات هذه التقارير القادمة من جميع أنحاء العالم . بعض القصص الموثقة علمياً :
ـ سجلت للضابط البريطاني " أوليفر أويستون " ، حالة خروج عن الجسد حينما كان في حالة مرض شديد ( التيفؤيد ) في إحدى مشافي جنوب أفريقيا خلال فترة حرب البور في أوائل القرن الماضي . ( نالت شهرة واسعة في حينها ) . شعر السيد أوليفر بأنه يرتفع عن السرير و يطفو في الهواء ، ثم اخترق الجدران ، و شاهد في إحدى الغرف المجاورة أحد المرضى الذين يعانون بشدة من مرض التيفؤيد . و في اليوم التالي ، بعد أن استيقض من غيبوبته ، أخبر الفريق الطبي عن ما حصل له و ما شاهده بالتفصيل . و بعد التحقق من ما وصفه السيد أوليفر في إحدى الغرفة المجاورة في الليلة السابقة اكتشفوا بان كل ما قاله كان صحيحاً !.
ـ بلّغ البروفيسور " كيمبرلي كلارك " ، من جامعة واشنطن ، عن حالة خروج من الجسد نالت فيما بعد شهرة عالمية تحدثت عنها الوساط و المراجع العلمية . تمحورت حول امرأة مصابة بمرض القلب ، انفصل جسدها الأثيري جسدها الفيزيائي و ذهب في رحلة استكشافية إلى الطوابق العليا من المستشفى ، و انتهى بها الأمر إلى مستودع موجود في إحدى الطوابق و شاهدت فيه حذاء رياضي موضوع على إحدى الرفوف . و بعد عودتها إلى جسدها الفيزيائي و استعادت وعيها الكامل ، أخبرت البروفيسور كيمبرلي عن ما حصل و أعطته معلومات دقيقة عن الأماكن التي زارتها خلال غيابها عن الوعي . و بعد قيام البروفيسور بالتحقق من ما روته دهش لما احتوت روايتها من معلومات دقيقة . حتى أن الماركة الصناعية المكتوبة على الحذاء الرياضي كانت كما وصفتها تماماً !.
ـ الدكتورة " أليزابيث كوبلر روس " ، ذكرت في إحدى دراساتها العديدة حول هذا الموضوع بأنه من بين الحالات التي مرّت عليها ، هناك حالات تتعلّق بأشخاص عميان فاقدي البصر تماماً حيث أنهم خلال خروجهم عن أجسادهم تمكّنوا من الرؤية بوضوح كل شيء حولهم ! و وصفوا بدقة كبيرة أمور كثيرة تم التأكّد منها و أثبتت صدق ما يقولون !. بعض التجارب و الأبحاث المخبرية : بعد تعاون الكثير من الاشخاص الموهوبين بقدرتهم على الخروج من الجسد مع بعض من رجال العلم ، تم إجراء اختبارات و أبحاث علمية مختلفة ساعدت في إدخال هذه الظاهرة إلى مجال العلم ( رغم عدم اعتراف المنهج العلمي بها ) .
ـ نجح العلماء الهولنديين ، في أوائل السبعينات ، من تسجيل وزن الجسد قبل الخروج منه ، و خلال الخروج منه ، و بعد الخروج منه ، و اكتشفوا أن الوزن قد نقص بعد الخروج بمعدّل 2 أونصة و ربع الأونصة .
ـ باحثين فرنسيين ، بما فيهم البروفيسور " ريشيه " ، أمضوا سنوات عديدة في دراسة هذه الظاهرة و علاقتها بالقدرة على تحريك الأشياء عن بعد ، و إصدار صوت طرقات خفيفة في أماكن بعيدة عن موقع الجسد ، و التأثير على ألواح فوتوغرافية و شاشات الكالسيوم ، بالإضافة إلى أنهم تمكنوا من تصوير عملية الخروج عن الجسد !.
ـ باحثين آخرين في الولايات المتحدة ، بما فيهم " روبرت موريس " من مؤسسة الدراسات الوسيطية في نورث كارولاينا ، أمضوا سنتين كاملتين في دراسة ظاهرة الخروج عن الجسد بالتعاون مع أحد الموهوبين بهذه القدرة ، يدعى " كيث بلوهاري " ، الذي اعتاد على خوض هذه التجربة منذ طفولته . استطاع هذا الرجل ، بعد أن استلقى في غرفة معزولة ، من الخروج عن جسده و الانتقال إلى منزل قريب من الموقع ، و استطاع خلال وجوده في ذلك المنزل أن يقرأ بعض الرسائل و حفظها في ذاكرته و من ثم العودة إلى جسده الفيزيائي و نقل المعلومات التي حصل عليها إلى الباحثين ! و قد نقل أيضاً أسماء الأشخاص الذين كانوا موجودين في المنزل و مواقع جلوسهم بدقة كبيرة !.
ـ في العام 1965م ، أقام الطبيب النفسي " شارلز تارت " ، من جامعة كاليفورنيا ، اختبارات مختلفة حول " روبرت مونرو " الرجل الموهوب بهذه القدرة ، و كان هذا الرجل يعمل كنائب رئيس مؤسسة بث إذاعية ( ميوتوال ) ، و كان رئيساً لشركتين أخريين الأولى تعمل في مجال الإلكترونيات ، و الثانية هي محطة بث تلفزيونية ، و قد أخرج فيها أكثر من 600 برنامج تلفزيوني . و لم يمنعه انشغاله بكل هذه الأعمال و التزاماتها من ممارسة قدرته المميّزة في الخروج عن الجسد . كتب مونرو أكثر من ثلاثة كتب تتناول هذه الظاهرة التي تميّز بها . و وصف تجاربه المختلفة خلال خروجه من جسده ، بتفاصيل دقيقة و كانت دراساته المختلفة في هذا المجال مهمة جداً مما جعل المؤسسة العسكرية ( القسم السري ) تدخلها إلى منهجها التدريبي في برنامجها السري الخاص بالاستبصار و الرؤية عن بعد لأغراض التجسّسية . ( مشروع ستانفورد ) . الجسد الروحي... الجسد الأثيري... او مايعرف ... بالجسد النجمي astral body...
تعريفه... الجسم الأثيري وهو هالة تحيط بالجسم وتسمى بعملية الانبعاث•
فالإنسان طوال النهار يمتص جسده الضوء وبالليل يشع جسد الانسان هذا الضوء، وهذا الانبعاث هو الذي يكون الهالة التي تحيط بالانسان والتي يمكن رؤيتها لو تم تصوير الانسان بالأشعة غير المرئية•• وهذه الهالة تسمى الجسم الأثيري • لقد كان أول من اهتم بهذا الموضوع هو العالم السويدي روبرت كندي فبدأ يصور الجسم الأثيري عن طريق جهاز اخترعه للاستشعار الحراري بجسم الانسان عن بُعد•
وقد وجد هذا العالم السويدي أن جسم الانسان يعطي 37 مليون لون•• كل لون منها يمثل درجة حرارة•• واللون الواحد أو درجة الحرارة الواحدة تنقسم في جسم الانسان الى مليون جزء••• وكل جزء منها يمثل طبقة من طبقات خلايا الجسم•• وبدأ الرجل يصور كل هذه الأمور فوجد أن 37 مليون لون تكوّن 7 ألوان في النهاية تمثل ألوان الطيف السبعة تمتزج وتعطي لوناً واحداً وهو الأشعة البيضاء التي تكوّن ألوان الطيف وقد وجد أنها أشعة غير مرئية•
وحينما تمكن هذا العالم السويدي من تصوير الجسم الأثيري في كل أنحاء أوروبا وجد ان الجسم الأثيري لجميع الأوروبيين ليس له معالم واضحة• وحينما صور هذا الجسم الأثيري أثناء اليقظة وجد أن ملامحه ليست واضحة فاستنتج من ذلك ان كل الأوروبيين يعيشون في قلق وتوتر• فبدأ يفكر في انسان لا يعيش في قلق بل يعيش في حياة نورانية•
وحينما علم الشيخ أحمد ديدات بذلك زكى نفسه وذهب اليه وقال: إنني أدعي أنني على نور من ربي لأن الله شرح صدري للاسلام•
فأتى العالم السويدي بالجهاز الخاص به وهو عبارة عن حجرة مستطيلة يجلس الانسان في وسطها وحوله 8 كاميرات في ضلع المستطيل الطويل و 8 أخريات في ضلع المستطيل الموازي له••• وفي الضلع القصير للمستطيل توجد 6 كاميرات يقابلها 6 أخرى•• ويجلس الانسان بملابسه والجهاز يقيس الانبعاث الحراري في جسمه ويحلله•• فيجد 37 مليون لون تتحول في النهاية الى 7 ألوان موزعة توزيعاً عشوائياً• وحينما تم تصوير أحمد ديدات وجد أن السبعة ألوان واضحة المعالم وانها اتحدث وكونت ضوءاً غير مرئي له قدرة على السفر لأن طول الموجة ال! خاص به قصير وبالتالي فقدرته على النفاذ كبيرة وتساوي 1200 ميل•
وحين ما دهش العالم السويدي قال له ديدات لا تندهش فسوف أطيل لك الجسم الأثيري الخاص بي أي أجعله أكثر نقاوة فقال له كيف؟
قال ديدات اتركني أغتسل الاغتسال الاسلامي•• فبدا الجسم الأثيري له أكثر وضوحاً•• فسأله العالم السويدي كيف عرفت ذلك؟ قال ديدات لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا توضأ العبد خرجت ذنوبه من بين عينيه ومن بين يديه ومن بين رجليه ومن بين أذنيه •
ثم قال ديدات بل سأجعل الجسم الأثيري الخاص بي يصل الى أبعد مدى• قال العالم السويدي: كيف؟ قال ديدات دعني أصلي• فصوره العالم السويدي أثناء الصلاة فوجد أن الجسم الأثيري الخاص به يتعاظم حتى أن أجهزته لم تعد قادرة على قياس هذا التعاظم•
فسأله العالم السويدي: كيف عرفت أن ما تفعله سيكون له مردود مادي في الأجهزة الخاصة بي فقال ديدات لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: جعلت قرة عيني في الصلاة ومن هنا فإن الانسان في عالم الملك الذي هو عالم الحواس الخمس من الممكن أن يدخل عالم الملكوت في حالات السجود .
التحكم في الجسم الاثيري...
من الممكن التحكم في الجسد الاثيري لاي شخص بوصولة الي حالة النوم المتيقظ الزي نسمية مرحلة البيتا فحسبى التقسيم الصيني لمراحل النوم نجد ان هناك ثلاث مراحل
الاولي تدعي حالة الجيزما :ـ وهي حالة الغفلة البسيطة ويكون النوم فيها صطحي جدا ولا يكون فيها احلام
الثانية هي حالة السيتا :ـ وهي حالة النوم المبدئي وهي حالة يشعر بها الانسان اثناء استيقاظة فيشعر باي صوت قريب الية ويسمعهة داخل الحلم ثم يفيق ويجد هذا الصوت حقيقي .
الثالثة تدعي البيتا :ـ وهي غايتنا بمعني ان هذة الحالة تخرج فيها الروح
وتعيش في عالم الاحلام وعالم الماهيات وهنا يلزم علينا ان نسال سؤال صعب وهو :""" كيف نقول ان النوم هو الموت الاصغر مع ان جسدنا تدب باوصالة كل معاني الحياة ..............؟""
والاجابة اننا سنقول ان روحنا تخرج من اجسادنا اثناء النوم ولكن كيف تخرج ونحن علي قيد الحياة ..........!
وهنا يجب فهم شيئ بسيط وهو مستويات الروح ببساطة شديدة نقول ان الروح تنقسم الي ثلاث اقسام الاول يدعي الروح الانباتية :ـ وهي الروح الموجودة في النباتات فا النبات لة حياة ولاكنة لا يستطيع التحكم في حياتة لان الروح الانباتية مسئلة عن انتظام المسائل الدورية في الجسد الموجودة فية ولزلك يكون الانسان نائم وكل اجزاء جسدة في كامل العمل والثانية تدعي الروح الحركية :ـ وهي الروح التي يستطيع حاملها التحرك بكامل ارادتة اثناء وعية اما اثناء النوم فان هذة الروح هي التي تخرج من الجسد وتسبب الاحلام كما زكرت سابقا والثالثة التي تفارق الجسد اثناء الموت
ولاثبات هذا الكلام دعني اسأل سؤال بسيط الا سبق لكم وشعرتم وانتم في موقف معين ان هذا الموقف يتكرر بمعني انة حدث قبل ذلك بنفس الصوت والشكل والاحساس ........... ولا تجد أي تفسير لذلك ؟