رواد النهضة
أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
ان شاء الله تسمتع معــانا ..
وتفيد وتستفيد معانـا ..


طريقة التسجيل في المنتدى - فيديو -
رواد النهضة
أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
ان شاء الله تسمتع معــانا ..
وتفيد وتستفيد معانـا ..


طريقة التسجيل في المنتدى - فيديو -
رواد النهضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات رواد النهضة تهدف لتطوير العالم العربي الإسلامي وتحقيق النهضة والتطور
 
الرئيسيةرواد النهضةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
rima
الرائد الرائعالرائد الرائع
rima
بيانات العضو
انثى
عدد الرسائل : 461
العمر : 31
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : الحمد لله
بلدك : ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله Dz10
الاوسمة : ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله Wesaam11
ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله Jb12915568671
نقاط التميز : 30
عارضة طاقة :
ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله Left_bar_bleue40 / 10040 / 100ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله Right_bar_bleue

نقاط : 7381
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 22/08/2009

بطاقة الشخصية
رسالتي: يد بيد نطور العالم الاسلامي

ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله _
مُساهمةموضوع: ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله   ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 03, 2009 1:33 am


ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله
--------------------------------------------------------------------------------

في عام 1993 كنت قد بدأت أتدرج في سلم الأدب بخطوات وأيدة تصعد حينا وتهبط أحيانا ، نهلت من الآداب قدرا لابأس به وقرأت كثيرا للعملاقين البردوني والمقالح ،فكنت في توق للقائهما وقد قررت أن التقيهما عند عودتي للحبيبة اليمن ـ حيث أني من عادتي أن أدفأ في حضنها في آخر كل عامين ـ
فأما الدكتور المقالح فقد كان سبقني إليه ديواني الأول وكتب عنه في الثورة فسهل ذلك مهمة اللقاء ..
أما الأستاذ البردوني فلم يكن قد سمع بي لذلك جعلت عنوان قصيدتي إليه بطاقة تعارف ، لقد كنت أشعر أنه ينقصني شيء ولن يتم لي إلا بلقاء العملاقين وسماع رأييهما وقد كان ،عدت إلى اليمن في نفس العام والتقيت بأستاذي القدير والوالد الجليل محمد عبدالوهاب جباري وأعرضت عليه فكرة لقائي بالأستاذين فقال لي: سأتصل بهما وأخذ لك وعدا من كل منهما وقد فعل ـ جزاه الله عني خيرا ـ .

كان موعدي مع الأستاذ البردوني في العاشرة صباحا حدد لي العنوان وقال لي أن المنزل في الحي السياسي ، قدت سيارتي وكان برفقتي الدكتور محمد سنان ( طبيب أسنان ) حينما وصلنا إلى الحي السياسي لم نستطع العثور على المنزل بسرعه وكان في الحي بقالة فقررنا الإستعانة بصاحبها دخلنا إلى البقالة وكعادة أهل اليمن هش لنا بالترحيب فقلت له لوسمحت تدلنا على منزل الأستاذ البردوني ـ وكان في يدي حقيبة ـ فظنني طبيبا فقال في فزع : خير أو الأستاذ مريض ؟قلت : لا مافيه إلا كل خير نحن زوار , فنادى صبيا وقال له: خذهم إلى منزل الأستاذ.

أخذنا الصبي وعند وصولنا إلى باب المنزل دفعت له نقودا فأبى أن يأخذها فشكرته وانصرف.

وعند الحوش قرع مرافقي الباب ـ ونبضات قلبي تدق شوقا ـ فإذا بالأستاذ البردوني يطل علينا بوجه البشوش وابتسامته العريضة وفي جانبه مرافقه إن صدقتني الذاكرة اسمه محمد الجرافي .



وبعد عناق حار ووسط كلمات الترحيب أخذنا الأستاذ ومرافقه إلى الداخل ، المنزل جميل هادىء يدل على بساطة صاحبه رحب كرحابة صدر ساكنه ، دلفنا أربعتنا إلى غرفة الأستقبال ـ الغرفة جميلة مرتبة تفوح منها أجمل الروائح ـ جلسنا أربعتنا وقام ألمرافق وبعد برهة عاد وفي يده الشاي والزبيب والفستق ثم بدأ حديثنا :

ــــ كنا في إنتظار زيارتكم لنا إلى كالفورنيا يا أستاذي بل كنا على أحر الشوق للقاءكم هناك.

ــــ هي كانت الزيارة لولايتي نيورك ومشجن سريعة والأخوان هناك لم يرتبوها تماما .

ــــ كم كانت مدة الزيارة يا أستاذ ؟

ـــــ تقريبا أسبوعين , الأخوان هناك طيّبين اليمنيون والعرب أحتفوا بنا وألقيت محاضرة في الجامعة كان عنوان المحاضرة المعري ليس ملحدا ، وأثبت لهم أنه لم يكن ملحدا ولكنه كان يؤمن بالتناسخ .

ــــ هل استنتجت با أستاذي فكرة التناسخ من الرواية التي تقول :
أن المعري مر بمدرسة وكان في بابها حمارا والناس ملتفون حوله وهم يحاولون إدخاله إليها بكل الطرق وهويأبى فقيل للمعري قصة الحمار فشق الجمع ودنى من أذن الحمار ووشوشه ثم أشار له بالدخول فدخل فعجب الناس وقالوا قل لنا ياشيخنا كيف أقنعت الحمار ؟
فقال المعري ساخرا : أبدا لقد كان هذا الحمار مدرسا في هذه المدرسة قبل موته ولما مات انتقلت روحه إلى حمار فاستحى أن يدخلها بهيئة حمار فقلت له :لاعليك كلهم حميرا فدخل .
فضحك الأساذ البردوني حتى استلقى على ظهر ه وقال :
لا لم أستنتجها من هذه الرواية وإنما أستنتجتها من بتين شعر للمعري في رسالة الغفران قال فيهما المعري مخاطبا أمه :

إعجبي أمنا لصرف الليـــالي **** جعلت أختنا سكينة فاره
فازجري هذه السنانير عنها **** واتركيها وما تضم الغراره

قلت له لكني قرأت رسالة الغفران ولم أجد البيتين.

قال لي رسالة الغفران طبعات عديدة والبيتان في طبعةدار القلم ص. 232 وبعض الطبعات تخلو من البيتين . ـ وقدرجعت الىالطبعة التي أشار إليها الأستاذ ووجدتها في الصفحة التي قال ـ سبحان الله هذا المبصر في زمن العميان يحفظ اسم الدار ورقم الصفحة ماهذه النعمة التي أودعها الله في هذا العملاق؟!! ذاكرة حادة لا تصدأها الأيام ولا تخلقها السنون .

أستأذنته بإلقاء القصيدة وهي بعنوان :





بطاقة تعارف



إملئي الجو يارياح العـــــــــواطف
عطر حب وحطمي كــــــــل زائفْ

واتركي الطير في غصون الأماني
شاديا للحياة بالــــودعـــــــازف

وذري الزهر باسما للأحـــــــبا
ربما الإبتسام زار الشــــــفايف

وانسفي الكره عن عيون الليالي
واطردي ما بجفنها من زواحـف

واجعلي الحب بؤبؤ ومـــــــــآقٍ
ودموعــــــــا إذا جُرحــنّ ذوارف

واطرحيني بواحة الفكر دهــــرا
إن شوقي لجوهر الفكر جـارف

عرّجي بي إلى أزال ففيــــها
عبقري الجَنان واللـــب عاكف

رجل فكره حوى كل فــــــكر
وحوى ذهنه كنوز المــــعارف

عاش للحرفي نصف قـــرن أمينا
باسقا كالنخيل ضد العواصــــف

باعثا شعره إلى كل قــــــــلب
نبضات شجـــــــــــــيّة وعواطف

هام في الجنتين عشقا وحـــبا
وبقى قلبه بها خـــير شاغـــف

البردّوني الذي دام سيـــــــــفا
ينصر الحق في جميع المـــواقف

ـــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

هاك يافارس القوافي حروفي
وردة لم تزل بــــــشوق لقاطف

قبلة أرسلت من القلب حــــرى
وأتت في بطـــاقة للتــــعارف

فأنا طائر هجرت فــــــروخــــي
رغم أنفي وعشت والكـبد نازف

وبجنبيّ خافق مستـــــهــــــــام
ليمّنا وهبته غير آســــــــــــــف

ولقد عدت أستلذهــــــــــواهـــــــا
أسقي الروح من رحيق المــــراشف

فإذا بي بوجهها مكفــــــــهــــر
وإذابي بحسنها شبه تالــــــــف

اكل الجدب غصنها في ربـــيـــــــع
وغدا نجمها ـ من القهر ـ كـــــاسف

ما الذي قد أصابها؟! أنت أدرى
لن أصف دائها لإنسان واصـــــف

أكتفي أن أقول أنا غدونــــــــــا
نحسب الكذب زينة أو زخـــــــــارف

لك مني تحية وسلامـــــــــــــــا
من فؤاد هوى الإخا والتــــآلف




فوجدته طرب لها وقال لمرافقه خذ نسخة منها والتفت نحوي قائلا : لا فض فوك .
انتقلنا بالحديث إلى أعماله وأخذ معظم الحوار كتابه الأخير في تلك الفتره ( من أول قصيدة إلى آخر طلقة ) وهو كتاب قيم دراسة شاملة عن شعر الزبيري .

ثم مضيت أنشده قصيدته (لعينيك يا موطني ) فقد كنت دائم الترداد لها :

لأني رضيع بيان وحرف **** أجوع لحرف , وأقتات حرف

لأني ولدت بباب النحاة **** أظل أواصل حــرفا بحرف

وهنا قاطعني قائلا : هرفا بهرف

فقلت: لقد قرأتها في الديوان هرفا بهرف فظننته خطأ مطبعيا فدمت على قرأتها كما سمعت.

قال: لا الصواب هرفا بهرف .

ثم تابعت :

أنوء بوجه كأخــــبار كان **** بجنبي مـــن حــرف جــــــر وظرف

ــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــ
أعندي لعينيك ياموطـــــــني **** سوى الحرف أعطيه سكبا وغرف

أتسألني كيف أعطيك شعرا ؟ **** وأنـت تؤمــــل دورا وجـــرف (1)

أفصّل للياء وجها بهيجــــــــا **** وللميم جــــــــيدا , وللـــنون طرف

أصوغ قوامك من كل حــــسن **** وأكــــسوك ضوءا ولونا وعرف



فرأيت في وجهه بشاشة الإرتياح للإلقاء وهو يردد : أحسنت أحسنت ، ثم أستأذنته بالأنصراف فقال : اليوم الغداء سوا ،قلت له نحن اليوم في عزومة الأستاذ / عبد الله أحمد العرشي (مدير برامج إذاعة صنعاء ) فقال: البردوني الأستاذ عبدالله مشهور بكرمه وأستدرك ، إنتظر لحظة لمرافقه : أعطي درهم ورفيقه نسختين من الكتاب الأخير غاب المرافق وعاد ولم يعثر على الكتاب فنهض الأستاذ ثم غاب قليلا وعاد وفي يديه نسخنتين من كل من الكتب والدواوين التاليه :ـ

من أول قصيدة الى آخر طلقة ، الثورة والثقافة في اليمن ، نقوش رملية لأعراس الغبار ، جواب العصور ،ورواغ المصابيح ، ثم قال لي خذ نسخة لك ونسخة لرفيقك فكانت هذه الكتب والدواوين التي حبانا بها بمثابة كنز ثمين .

ثم نهضنا أربعتنا وقد دام اللقاء ساعة من الزمن كنت أتمنى لو طال سنيناوودعناه ولسان حالنا يقول : عاشت اليمن التي أنجبت هذا العبقري .

وبعد هذا اللقاء كنت على صلة مع أستاذي عبر الهاتف والمراسلة وقد قال لي في إحدى المهاتفات أنه كتب مقالين عن ديواني في الثورة ولكني مع الأسف لم أحصل على الأعداد رغم أنني كنت في شوق لمعرفة رأيه .


في عام 99 م كنت في اليمن وحاولت مرارا الحديث معه عبر الهاتف وكان الجرس يرن ولا يرد عليه أحد هاتفت أستاذي محمد عبدالوهاب جباري وسألته عن البردوني فقال لي : إنه مريض في المستشفى ، كنت أنوي زيارته لكن الأجل عاجله في نفس اليوم فحزنت عليه حزنا عميقا وودعته بهذه القصيدة التي نشرت في اليوم التالي في الجمهوريه ثم نشرت فيما بعد في الهلال والثورة . وهي تحت عنوان






د مــعــة على ضـريـح البــردونـي





د مــــع يسيــل ومهجــة تتحـــرق ُ
وفـــؤاد مكلوم يكاد يُـــــمـــــزّقُ

لا مهـــرب فالموت أصد ق موعــــد
وبه لهذي الـد ار سوف نـفـــــارق

أقسمت لو بالد مـــــع نرجع راحلا
لتركت د مع العين يجــري دافـــق

ليعود عـــــبدالله ينشد مـــوطنـــا
يامـــا رواه بنـــهره المــــــتد فق

يا صوت شعبي أنت حيا باقيـــــا
في كل قــلب للسعـــيدة يــعشق

فلِمَ تـعـجلت الرحيل ألا تــــــــــرى
أنا لــفـكرك لـــم نزل نتــــشوق؟!

هل ملّ قلبك أن يواصــــــــل نبضه
لمّا أحس الـــدار كـــادت تـحــرق؟!

يا من جعلت الحرف سيفــــــــا باترا
وأنــرتنا مـــــن ذهنك المتعـــــمـٌق

ومضيت تعلي الحـــــــق غير مبالي
من ظالـــــم أو كـــاذ ب يـــتشــد ق

وسخرت من أهل السياسة جمـــــلة
وأريتهم معنى السياسة صـــــــادق

نم في ضريحك بعــد ما أيقظتــــــنا
يا سيّد الشعـــراء من بك يلحـــق ؟!

سيظل صوتك كالهــزار مغــــــــردا
وتـظل روحـك في السمـــاء تحـلـق

إنا نودع فيك جسما هامـــــــــــــدا
ونــعـيش فــي آ رائــك ونــــد قــق

وتــد وم أنت المبصر الحي الــــــذي
قد دام للــوطن الـمشرد يشـــــــفــق

حـذ رتنا من كل ساسة أرضنــــــــا
وذ كرت في (المقياس) كيف تمزقوا *

علّمتنا أن لا نحـــابي ظالمـــــــــــا
بل أن نــد وس الــظالمين ونسحــق

ياملهم الأجيال أخذ حقوقهـــــــــــم
سيظل شعرك مثل شمس تــشرق !!!
تعز 30/8 / 1999م .






أنتهت.. إلىاللقاء بإذن الله .


ررررررررررررررررررررررررييييييييمممممممممممممااااااااااااااااااااااا
الموضوع : ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : rima

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بحر الصداقة
مشرفمشرف
بحر الصداقة
بيانات العضو
ذكر
عدد الرسائل : 155
العمر : 32
العمل/الترفيه : طالب في الثانوية
المزاج : صادق لكن ليس دائما ؟؟؟
بلدك : ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله Dz10
ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله Jb12915568671
عارضة طاقة :
ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله Left_bar_bleue0 / 1000 / 100ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله Right_bar_bleue

نقاط : 6921
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 19/09/2009

بطاقة الشخصية
رسالتي:

ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله _
مُساهمةموضوع: رد: ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله   ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 17, 2009 1:22 pm


مشكوره
الموضوع : ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : بحر الصداقة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

ساعة في منزل الأستاذ الكبير / عبدالله البردوني .. رحمه الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رواد النهضة :: قسم الحوار العام :: منوعـــــــــات-
©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع
الملتيميديا | dz cars | شبكة المدونات | الأساتذة الجزائريون