رواد النهضة
أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
ان شاء الله تسمتع معــانا ..
وتفيد وتستفيد معانـا ..


طريقة التسجيل في المنتدى - فيديو -
رواد النهضة
أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
ان شاء الله تسمتع معــانا ..
وتفيد وتستفيد معانـا ..


طريقة التسجيل في المنتدى - فيديو -
رواد النهضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات رواد النهضة تهدف لتطوير العالم العربي الإسلامي وتحقيق النهضة والتطور
 
الرئيسيةرواد النهضةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
TiTo
نائب المديرنائب المدير
بيانات العضو
ذكر
عدد الرسائل : 859
الموقع : Ain Mlila
العمر : 31
العمل/الترفيه : Student
المزاج : ..............
بلدك : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Dz10
الاوسمة : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Dcsdff10
الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Jb12915568671
Personalized field : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Empty
نقاط التميز : 1500
عارضة طاقة :
الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Left_bar_bleue80 / 10080 / 100الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Right_bar_bleue

نقاط : 6541
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 30/10/2008

بطاقة الشخصية
رسالتي:

الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم _
مُساهمةموضوع: الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم   الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالجمعة يناير 30, 2009 10:29 am


إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه خير ثواباً ، وخير أملاً ، ونعوذ به من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، لا يزال ربنا براً رحيماً ، عفواً كريماًً ، بعباده خبيراً بصيراً ، من يهده الله فلن تجد له مضللاً أبداً ، ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إلهاً واحداً ، فرداً صمداً ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله أحسن الناس خلقاً وخلقاً ، وعبادة وورعاً ، وزهداً وتقوىً ، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه خير ألٍ وأفضل صحباً ، وسلم تسليماً مديداً كثيراً . . . أما بعد :
فأكرم الله البشرية ، بمحمد صلى الله عليه وسلم ، حيث أخرجها الله من الظلمات إلى النور ، ومن الذل إلى العز ، ومن المهانة إلى الكرامة ، ومن الجهل إلى العلم ، أبطل عادات الوثنية ، وقضى على معالم الشركية ، وغير الكرة الأرضية ، من ظلم وجور ، واستعباد وتكبر ، إلى عدل ومساواة ، وتواضع وتسامح ومساماة ، أنقذ الله به الناس من النار ، إلى الجنة دار القرار ، فأليس لهذا النبي الكريم علينا حقوقاً نقوم بها ، ومساعٍ نشكره عليها ، وعرضاً نذب عنه ، وقولاً ندافع به ، وهو القائل صلى الله عليه وسلم : " من ردّ عن عِرْض أخيه المسلم ، كان حقاً على الله عز وجل أن يردّ عنه نار جهنم " [ أخرجه أحمد ، والترمذي وحسنه ، وابن أبي الدنيا ، والطبراني ، وابن مردويه ، والبيهقي في الشعب من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه ] ، فإذا كان هذا في حق بقية الناس ، فكيف بحق النبي صلى الله عليه وسلم ، الذي ظهرت للناس معجزاته ، وبانت لمتبعيه محبته وشفقته ورأفته ، وتبين للمسلمين رحمته وعطفه ، فحري بكل مسلم ، بل واجب على كل مسلم ومسلمة ، أن يدافع عنه ، ويذب عن عرضه المصون ، وينافح ويناضل أهل المجون ، بل ويقاتل من أجل حقوقه إذا انتهكت ، وسيرته إذا انتقصت ، وصورته إذا تشوهت ، كل بما آتاه الله من الاستطاعة .
فمن كان يحب محمداً صلى الله عليه وسلم ، فليحب من يحب المصطفى ، ويبغض من أبغض الحبيب المجتبى ، فعلى ذلك يجب بغض الكفار الذين أساءوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وقطع دابرهم ، والانتقام منهم ، مع ما أعده الله لهم من العذاب والوبال ، قال الله تعالى : { وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيِقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } [ التوبة61 ] .
وقال سبحانه : { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً } [ الأحزاب57 ] .
فيجب على كل مسلم أن يرفع راية الجهاد للدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولهم في ذلك قدوة ، وحكم من أحكام المصطفى :
أخرج أبو داود وصححه الألباني من حديث ابنُ عَبّاسٍ رضي الله عنهما : أنّ أعْمَى كَانَتْ لَهُ أُمّ وَلَدٍ تَشْتِمُ النّبيّ صلى الله عليه وسلم وَتَقَعُ فِيهِ ، فَيَنْهَاهَا فَلا تَنْتَهِي ، وَيَزْجُرُهَا فَلاَ تَنْزَجِرُ ، قالَ : فَلَمّا كَانَتْ ذَاتَ لَيْلَةٍ ، جَعَلَتْ تَقَعُ فِي النّبيّ صلى الله عليه وسلم وَتَشْتِمُهُ ، فَأَخَذَ المِغْوَلَ فَوَضَعَهُ فِي بَطْنِهَا ، وَاتّكَأَ عَلَيْهَا فَقَتَلَهَا ، فَوَقَعَ بَيْنَ رِجْلَيْهَا طِفْلٌ ، فَلَطَخَتْ مَا هُنَاكَ بِالدّمِ ، فَلَمّا أصْبَحَ ذُكِرَ ذَلِكَ لِلنّبيّ صلى الله عليه وسلم فَجَمَعَ النّاسَ فَقَالَ : أنْشُدُ الله رَجُلاَ فَعَل مَا فَعَلَ لِي عَلَيْهِ حَقّ ، إلاّ قامَ ، قالَ : فَقَامَ الأعْمَى يَتَخَطّى النّاسَ ، وَهُوَ يَتَزَلْزَلُ حَتّى قَعَدَ بَيْنَ يَدَيِ النّبيّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ : يَا رَسُولَ الله ! أنَا صَاحِبُهَا ، كَانَتْ تَشْتِمُكَ ، وَتَقَعُ فِيكَ ، فَأَنْهَاها فَلاَ تَنْتَهِي ، وَأَزْجُرُهَا فَلاَ تَنْزَجِرُ ، وَلِي مِنْهَا ابْنَانِ مِثْلَ اللّؤْلُؤَتَيْنِ ، وَكَانَتْ بِي رَفِيقَةً ، فَلَمّا كَانَ الْبَارِحَةَ ، جَعَلَتْ تَشْتِمُكَ وَتَقَعُ فِيكَ ، فَأَخَذْتُ المِغْوَلَ فَوَضَعْتُهُ فِي بَطْنِهَا وَاتّكَأْتُ عَلَيْهَا حَتّى قَتَلْتُهَا ، فَقَالَ النّبيّ صلى الله عليه وسلم : " ألاَ اشْهَدُوا إنّ دَمَهَا هَدْرٌ ".
وعن جابرِ بنِ عبدِ الله رضيَ اللهُ عنهما ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " مَن لكعبِ بنِ الأشرف ، فإنه قد آذَى اللهَ ورسولَه ؟ قال محمدُ بنُ مَسلمةَ : أتحب أن أقتلَهُ يا رسولَ الله ؟ قال : نعم ، قال فأتاهُ فقال : إن هذا ـ يعني النبيَّ صلى الله عليه وسلم ـ قد عَنّانا وسألنا الصدَقة ، قال : وأيضاً واللهِ لتَمَلُّنَّهُ ، قال : فإنا اتَبعناه فنكرَهُ أن نَدَعَه حتى ننظُرَ إلى ما يَصيرُ أمرُه ، قال : فلم يَزَل يكلِّمهُ حتى استَمكنَ منه فقتله " [ أخرجه البخاري ، وهو في الصحيحين بأطول من ذلك ] .
ومثل هذا الحديث كثير ، تدل على وجوب قتل من سب النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا خلاف بين العلماء في وجوب قتل من سبه صلى الله عليه وسلم .
أيها المسلمون : محبة النبي صلى الله عليه وسلم دين ندين الله به ، وسبه ردة وكفر ، ومن انتقصه أو آذاه أو لمزه أو غمزه فدمه هدر .
سب النبي صلى الله عليه وسلم منكر ، ولابد للمنكر أن يُنكر ، أخرج ابن ماجة عن عائشة رضي الله عنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " مروا بالمعروف ، وانهوا عن المنكر ، قبل أن تدعوا فلا يستجاب لكم " .
وأخرج مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من رأى منكم منكراً فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان " .
فإن لم ننكر المنكر ، فإننا نخشى العقوبة من الله ، لاسيما من يستطيع إزالة المنكر من ولاة الأمر ، والعلماء ، وكتاب الصحف ، والأئمة وغيرهم ، وهل هناك منكر أعظم من سب النبي صلى الله عليه وسلم ، الذي هو ركن من أركان الإيمان ، فهو داخل في الإيمان بالرسل ، ومن أنكر نبياً أو سبه فهو كافر مرتد ، يجب قتله بدون استتابة ، وهاهي الحجة قد قامت على أفراد الأمة ليبينوا مدى حبهم لنبيهم صلى الله عليه وسلم ، وهاهي الفرصة قد سنحت ، لنري الله من أنفسنا خيراً ، فقد تجرأت صحف دولة الدنمارك على سب النبي صلى الله عليه وسلم ، والاستهزاء به ، والتنقص من قدره ، وقد ذهبت وفود سفراء الدول العربية والإسلامية إلى رئيس الدولة الذي أبى مقابلة الوفد متذرعاً ، بأن عمل الصحيفة يكفله القانون تحت حرية التعبير والرأي .
فيا أمة المليار مسلم ويزيدون ، ماذا تنتظرون ! وقد أهين نبيكم صلى الله عليه وسلم ، من قبل دولة كافرة ، يرعاها اللوبي الصهيوني ، تدعي كذباً وزوراً أنها تكفل حرية الأديان ، وتدعي التحضر والتمدن في البلدان ، والرقي بالمعايير الغربية ، وهي تضمر العداء والكراهية للإسلام وأهله سراً وعلانية ، قال تعالى : " قَدْ بَدَتِ ٱلْبَغْضَآءُ مِنْ أَفْوَٰهِهِمْ وَمَا تُخْفِى صُدُورُهُمْ أَكْبَرُۚ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ ٱډيَـٰتِۖ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ " [ آل عمران 118 ] .


--------------------------------------------


لقد تجرأت الصحف الكافرة ، ووسائل الإعلام الفاجرة في التعدي على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ، إما بتعليق قذر ، أو برسم كاريكاتير وقح ، أو من خلال فلم متسخ ، يقطر منه سم العداء ، ويظهر من خلاله قالب الحقد الدفين ، لهذا النبي الكريم صلى الله عليه وسلم ، يشوهون صورته ، ويدنسون حياته ، ويسيئون لفطرته ودينه الذي جاء به ، قاتلهم الله أنى يؤفكون ، وتعالى رسول الله عما يقولون .
رموه بالإرهاب وهو منه براء ، كيف يرمون الحبيب الرحيم ، بصفة إبليس اللعين ، وسيرته عليه الصلاة والسلام كلها شفقة ورحمة حتى بالكفار ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ: كُنْتُ أَمْشِي مَعَ رَسُولِ اللّهِ ، وعَلَيْهِ رِدَاءٌ نَجْرَانِيٌّ غَلِيظُ الْحَاشِيَةِ. فَأَدْرَكَهُ أَعْرَابِيٌّ. فَجَبَذَهُ بِرِدَائِهِ جَبْذَةً شَدِيدَةً. نَظَرْتُ إِلَىٰ صَفْحَةِ عُنُقِ رَسُولِ اللّهِ وَقَدْ أَثَّرَتْ بِهَا حَاشِيَةُ الرِّدَاءِ. مِنْ شِدَّةِ جَبْذَتِهِ. ثُمَّ قَالَ: يَا مُحَمَّدُ مُرْ لِي مِنْ مَالِ اللّهِ الَّذِي عِنْدَكَ. فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللّهِ . فَضَحِكَ. ثُمَّ أَمَرَ لَهُ بِعَطَاءٍ " [ أخرجه مسلم ] ، عن ابن عمر قال : " وُجِدَتْ امْرَأَةٌ مَقْتُولَةٌ فِي بَعْضِ مَغَازِي النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فَنَهَىَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ عَنْ قَتْلِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ " [ أخرجه الجماعة إلاَّ النسائي ] . وعن رياح بن ربيع : " أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ رَسُولِ الَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةٍ غَزَاهَا وَعَلَى مُقَدِّمَتِهِ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ، فَمَرَّ رِيَاحٌ وَأَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ عَلَى امْرَأَةٍ مَقْتُولَةٍ مِمَّا أَصَابَتِ الْمُقَدِّمَةُ، فَوَقَفُوا يَنْظُرُونَ إِلَيْهَا يَعْنِي وَهُمْ يَتَعَجَّبُونَ مِنْ خَلْقِهَا حَتَّى لَحِقَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ عَلَى رَاحِلَتِهِ فَأَفْرَجُوا عَنْهَا، فَوَقَفَ عَلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: مَا كَانَتْ هَذِهِ لِتُقَاتِلَ، فَقَالَ لأَحَدِهِمْ: الْحَقْ خَالِداً فَقُلْ لَهُ لاَ تَقْتُلُوا ذُرِّيَةً وَلاَ عَسِيفاً " [ أخرجه أحمد وأبو داود ] .
قال الخطابي رحمه الله في معالم السنن : " في الحديث دليل على أن المرأة إذا قاتلت قتلت ، ألا ترى أنه جعل العلة في تحريم قتلها لأنها لا تقاتل ، فإذا قاتلت دل على جواز قتلها " .
وعن أَبي بردة عن أَبي موسى قال : لما فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من حُنَيْنٍ ، بعث أبا عامر على جيش إلى أوطاس ، فلقي دريد بن الصّمة ، فقتل دريد ـ وهو رجل كبير فاق المائة سنة ـ وهزم الله أصحابه .
الموضوع : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : TiTo

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
TiTo
نائب المديرنائب المدير
بيانات العضو
ذكر
عدد الرسائل : 859
الموقع : Ain Mlila
العمر : 31
العمل/الترفيه : Student
المزاج : ..............
بلدك : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Dz10
الاوسمة : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Dcsdff10
الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Jb12915568671
Personalized field : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Empty
نقاط التميز : 1500
عارضة طاقة :
الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Left_bar_bleue80 / 10080 / 100الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Right_bar_bleue

نقاط : 6541
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 30/10/2008

بطاقة الشخصية
رسالتي:

الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم _
مُساهمةموضوع: رد: الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم   الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالجمعة يناير 30, 2009 10:31 am


فأين دول الكفر ، عن تواضعه صلى الله عليه وسلم للمسلم والكافر ، وهي تقتل الناس معصومي الدماء ، وتنتهك الأعراض ، وتعتدي على المقدرات ، ولا ترضخ لقوانين الأمم المتحدة ، ولا لمجلس الأمن ، وتدعي الديمقراطية والتحررية ، وهي أبعد ما تكون عن ذلك ، ثم تأتي عبر صحفها بتزوير الوثائق ، وقلب الحقائق ، وتشويه صورة النبي صلى الله عليه وسلم ، وتصويره على أنه إرهابي ، ويدعو إلى قتل الأبرياء ، وتعذيب السجناء ، وهو صلى الله عليه وسلم قد نهى عن الانتقام ممن أساء إليه ، وعفى عنهم وصفح ورحم وتجاوز ، فأفيقوا أيها الناس ، أيها البشر ، في كل بقعة من بقاع العالم ، فقد جاءكم النذير عن صدق محمد صلى الله عليه وسلم ، فما عليكم إلا أن تقرءوا سيرته ، لتعرفوا حقيقته الناصعة البياض ، فهو أرحم بالناس من أنفسهم .


--------------------------------------------


أيها المسلمون في كل مكان ، لقد تكالبت علينا دول الكفر ، وتداعت علينا الأمم ، فلنصحو ولنستيقظ فقد سمع لنومنا شخير ، ولنفسنا زفير ، لقد أصابتنا التخمة من كثرة الأكل ، والكسل من كثرة النوم ، فها قد حان الأوان لنفيق من نومنا ، ونستيقظ من رقدتنا ، لندافع عن ديننا ، ونناضل عن نبينا صلى الله عليه وسلم ، وألا يكون حب الدنيا هو كل شيء في حياتنا ، فوالله ما انتصر الإسلام في أوج عصره ، وبداية صدره ، إلا برجال باعوا الدنيا ، وطلقوها طلاقاً بائناً لا رجعة فيه ، هناك ترأسوا الكرة الأرضة شرقها وغربها ، شمالها وجنوبها ، ونحن اليوم أهمتنا الأسهم والسندات ، والاشتراك في البنوك والشركات ، وشراء العقار وبناء المنازل ، تركنا تعلم الدين ، وركنا إلى الدنيا ، فأخذت لب قلوبنا ، وزهرة حياتنا ، فحان الأوان لنقف صفاً واحداً ، ويداً واحدة ، عن حياض الدين منافحين ، وعن نبيه صلى الله عليه وسلم مدافعين ، وإلا فقد صدق فينا حديث ثوبان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : " يوشك الأمم أن تَداعَى عليكم ، كما تَداعى الأكلةُ إِلى قصعتها " ، فقال قائل : ومن قلةٍ نحن يومئذ ؟ قال : " بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غُثاء كغثاءِ السَّيل ، ولينزعنَّ الله من صدورِ عدوكم المهابة منكم ، وليقذفنَّ في قلوبكم الوَهن " ، قال قائل : يا رسول الله ! وما الوهن ؟ قال : " حبُّ الدُّنيا وكراهيةُ الموت " [ أخرجه أبو داود وغيره وصحح الألباني في صحيح الجامع برقم 958 ] .

فأين الهمم ، أم ماتت العزائم والشيم ؟ أروا الله من أنفسكم خيراً ، واعملوا صالحاً ، فقد اقتحم العدو بلدانكم ، وخرب دياركم ، فما أنتم فاعلون ؟
ووالله لولا ضعف الهمة ، وقلة العزيمة ، لما تجرأ كفار الدنمارك وغيرهم على سب النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا وجهوا له التهم ، وألصقوا به الجرائم ، ولكن ضعف القلوب ، وجبن النفوس ، التي جبنت عن الدفاع عن نبيها صلى الله عليه وسلم ، والاتكالية البحتة ، وعدم معرفة فضله صلى الله عليه وسلم على أمته ، وحقه على متبعيه وما جاء به ، كل ذلك صب في خزانة اللامبالاة ، وعدم الشعور بالواجب تجاه النبي صلى الله عليه وسلم ، فقوموا بواجبكم نحو نبيكم ، واحذروا سخط الله عليكم ، وإنزال عقابه بكم .


--------------------------------------------


لقد أجلب الكفار على رسول الله صلى الله عليه وسلم بخيلهم ورجلهم ، يسومونه سوء التشويه ، ويصفونه صلى الله عليه وسلم بكل شائنة ، يحاولون تنفير الناس منه ، وإبعادهم عنه ، فأين الدفاع عن نبي الرحمة والهدى ، أين الدفاع عمن أخرجنا الله به من الظلمات إلى النور ، ومن العمى إلى الهدى ، ومن طمس البصيرة ، إلى نور السريرة ، فهيا بنا يا أمة المليار مسلم ويزيدون ، فكلٌ منا على ثغر ، فلننكر ذلك التعدي على الحبيب المصطفى ، ولتتمعر الوجوه ، ويعلوها القتر ، فقد طفح الكيل ، وبلغ السيل الزبى ، من بجاحة الكفار ، بالاستهتار بسيد الأخيار ، صادق الأخبار ، صلى الله عليه وسلم ، فلقد أخذ علينا الميثاق في ذلك ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم : " لاَ يُؤمِنُ أَحَدَكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ " [ أخرجه مسلم ] ، وعنه رضيَ الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ثلاثٌ مَن كنَّ فيه وجدَ حَلاوةَ الإيمان : أن يكونَ الله ورسوله أحبَّ إليه مما سواهما ، وأَن يُحب المرء لا يحبه إلاّ لله ، وأن يكرَهُ أَن يعودَ في الكفر كما يكرهَ أن يُقذَفَ في النار " [ أخرجه البخاري ] .

فلنكن مثل فاروق الأمة ، عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، عندما قال عبدَ اللّه بن هشام : " كُنا مع النبيِّ صلى الله عليه وسلم وهو آخذٌ بيد عمرَ بن الخطاب ، فقال له عمر : يا رسولَ اللّه ، لأنت أحبُّ إليَّ من كل شيء إلا من نفسي ، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم : " لا والذي نفسي بيده ، حتى أكونَ أحبَّ إليك من نفسك " ، فقال له عمر : فإنه الآن واللّهِ لأنتَ أحبُّ إليَّ من نفسي ، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم : " الآنَ يا عمرُ " [ أخرجه البخاري ] .

فانشروا ما صح من أقوال الرسول الكريم ، أظهروا حسن سيرته العطرة ، وطيب نفسه الطاهرة ، بين أهليكم ، وفي مساجدكم ، ومقر أعمالكم ، بينوا الخطر الداهم الذي دهم الأمة ، وأصابها في نبيها صلى الله عليه وسلم ، لما تعرض للسب والشتم والوقيعة في عرضه ونفسه ممن شنوا عليه حرباً لا هوادة فيها ، فارموهم بسهام لا رحمة فيها ، اقذفوا الأعداء بحمم من نار ، وصبوا عليهم الحميم الحار ، على الكفار الدنمركيين ، فقد تجرأت هذه الدولة الكافرة ، وعبر صحفها وكتابها ، ووسائل إعلامها ، على انتقاص النبي صلى الله عليه وسلم ، فلتقاطع هذه الدولة الكافرة الفاجرة ، زيارة وسياسة وتجارة ، ويجب على المسلم أن لا يكون له بها أية صلة ، إلا صلة السيف والقتل والدمار ، والانتقام للنبي المختار ، كما يجب مقاطعة منتجات هذه الدولة مقاطعة تامة ، حتى لو اعتذرت وعادت للحق ، فمن سب النبي صلى الله عليه وسلم فلا توبة له ، وهو كافر زنديق ، مهدور الدم ، لا حرمة لنفسه ، ولا عصمة لروحه .
الموضوع : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : TiTo

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
TiTo
نائب المديرنائب المدير
بيانات العضو
ذكر
عدد الرسائل : 859
الموقع : Ain Mlila
العمر : 31
العمل/الترفيه : Student
المزاج : ..............
بلدك : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Dz10
الاوسمة : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Dcsdff10
الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Jb12915568671
Personalized field : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Empty
نقاط التميز : 1500
عارضة طاقة :
الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Left_bar_bleue80 / 10080 / 100الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Right_bar_bleue

نقاط : 6541
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 30/10/2008

بطاقة الشخصية
رسالتي:

الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم _
مُساهمةموضوع: رد: الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم   الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالجمعة يناير 30, 2009 10:31 am


وهذه دعوة صادقة لكل الصحف ، وأجهزة التلفزة ، بل كل وسائل الإعلام في بلاد الإسلام ، دعوة للاستنفار للدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ، بكل ما أوتيتم من قوة في الصدع بالحق وإظهاره ، والذود عنه وبيانه ، فأنتم أعظم شأناً وانتشاراً ، وأكثر أمانة وحرية ، فقد أنيطت بكم أمانة الكلمة ، والدفاع عن دينكم ، فالمسؤولية اليوم مسؤوليتكم ، بنشر كل صحيح عن نبي الهدى والرحمة ، ودفع العلماء وطلبة العلم للكتابة لكم عن هذا الموضوع المهم والخطير ، لتنشروه عبر الصحافة والأثير ، وجميع الفضائيات ، وتوعية الجاليات المسلمة في بلاد الكفر ، بإظهار حقيقة النبي صلى الله عليه وسلم البيضاء النقية ، وإزالة الغشاوة عن سنته الصحيحة ، وسيرته الطيبة ، فأنتم على ثغر ، فالله الله أيها الصحفيون ، ورؤساء التحرير ، في بلاد الإسلام ، أنشدكم الله إلا وقفتم سداً منيعاً في وجه أعداء الله ، وأعداء رسوله الأمين صلى الله عليه وسلم ، شدوا عليهم الوطأة ، وأقيموا عليهم الحجة ، فيما افتروه بحقه صلى الله عليه وسلم من الأكاذيب ، والاختلاقات الباطلة ، والرسوم المهينة لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم .

وأنتم أيها الشعراء الأفذاذ ، كونوا كحسان بن ثابت شاعر الإسلام الأول ، الذي صدع بالحق ، وذم الكفار وثبط هممهم ، وكسر شوكتهم ، وأعلى راية الإسلام ، فأيده الله بجبريل عليه السلام ، عنِ البَراءِ رضيَ الله عنه قال : " قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم لحسّانَ : " اهْجُهُمْ ـ أو هاجِهِم ـ وجبريل معك " [ متفق عليه ] ، وعن عَائِشَةُ رضي الله عنها قَالَتْ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِحَسَّانٍ : " إِنَّ رُوحَ الْقُدُسِ لاَ يَزَالُ يُؤَيِّدُكَ ، مَا نَافَحْتَ عَنِ اللّهِ وَرَسُولِهِ " [ أخرجه مسلم ] .

وأنتم أيها الخطباء ، يا من أخذتم من معين رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واستقيتم من خطبه ، وشربتم من حوض سيرته وسنته ، فلا قول يقبل منكم على منابركم إلا بدليل وقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم يؤيد ما تقولون ، ويصدق ما تتفوهون ، فانصروا رسولكم صلى الله عليه وسلم ، واحموا عرضه ، وذبوا عنه .
وأنتم أيها المسلمون في كل مكان ، دافعوا عن نبيكم وحبيبكم وخليلكم صلى الله عليه وسلم ، فقد أهانه الأعداء ، ووسموه بالقبائح ، واتهموه بالنقائص ، وألحقوا به المعائب ، ووصفوه بالمثالب ، فجاء اليوم الذي تبينون فيه حبكم لرسولكم وقدوتكم ومثلكم الأعلى والأسمى ، ليميز الله الخبيث من الطيب .


--------------------------------------------


أيها المسلمون ، يا أمة المليار مسلم : أظهروا للكفار الغضب والزمجرة ، أقيموا المسيرات السلمية التي تبين مدى غيظكم على عدوكم ، عندما انتهك حرمة نبيكم صلى الله عليه وسلم ، فليكن الحديث في كل ضيافة وزيارة موصولاً للدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وما يحيكه الأعداء لنبي الأمة .
وأنتم أيها الأئمة في مساجدكم عليكم معول كبير ، وأمل منقطع النظير ، فأنتم أولى الناس بالدفاع عنه صلى الله عليه وسلم ، لأنه إمام الأئمة ، وقدوتهم وأسوتهم الحسنة ، فيجب عليكم أن تبنوا للناس أبعاد القضية ، وانعكاسات الجريمة النكراء ، حتى يأخذ الناس حذرهم من الأعداء ، ويقاطعون منتجاتهم ، وصناعاتهم ، ليبوءوا بالخسارة الفادحة اقتصادياً ومادياً .

ويجب على الحكام والرؤساء الوقوف في وجه تيار الكفر المناهض للإسلام وأهله ، وألا يجد الكفار منهم وجهاً حسناً ، أو رضاً بما صنعوا ، بل يجب عليهم الدفاع عن نبيهم صلى الله عليه وسلم ، وهو الحاكم الأول لدولة الإسلام ، ومؤسسها ومنشؤها ، وهو الذي بين لهم سبيل النجاة من النار ، والطريق إلى الجنة والنجاة من عذاب الله تعالى ، فواجب عليهم أن يقوموا بحقه صلى الله عليه وسلم عليهم ، من الذب عنه ، والدفاع عن سنته ، ولو حصل قتال أو مقاطعة ، أو سحب للسفراء ، فلا يخادعوا الله فيقولون خلاف ما يفعلون ، فهو المقت من الله تعالى ، قال سبحانه : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ " [ الصف 2،3 ] .

وأوصي جميع المسلمين أن يحذروا كل الحذر من أن يتعرضوا لأي نبي من أنبياء الله تعالى بالاستهزاء أو الازدراء ، أو السب أو الشتم أو الانتقاص ، مقابل سب النبي صلى الله عليه وسلم ، فمن فعل ذلك بأنبياء الله ، فهو كافر مرتد ، يجب قتله ، فهم ونبينا محمد صلى الله وسلم عليه وعليهم سواء ، وهذا إجماع بين العلماء قاطبة ، بل تعرضوا لدولهم الكافرة ، وما هم عليه من الضلال والفساد والانحلال و الكذب والافتراء .

فلعنة الله على الكافرين ، الذين أعلنوا الحرب على المسلمين ، في سب نبيهم صلى الله عليه وسلم سيد المرسلين ، ما تركوا من طريقة إلا واتبعوها ، ولا وسيلة إلا استخدموها ، للنيل من النبي صلى الله عليه وسلم ، صوروه بصور لا تليق ، وشبهوه بأوصاف لا تطاق ، فعليهم لعائن الله المتتابعة ، وأنزل بهم بأسه ورجزه الذي لا يرد عن القوم الكافرين ، اللهم شل أركانهم ، وأيبس أطرافهم ، وكسر أقلامهم ، وأخرس ألسنتهم ، وأعم أبصارهم ، وصم آذانهم ، وأرنا فيهم عجائب قدرتك ، وشدة بأسك ، يا قوي يا عزيز ، يا جبار السموات والأرض ، اللهم نكس رؤوسهم ، واجعل الخوف لباسهم ، اللهم لا تقم لهم في الأرض ، واجعلهم لمن خلفهم عبرة وآية ، اللهم سلط عليهم الكوارث المدمرة ، والأعاصير المهلكة ، اللهم أهلكهم بالزلال والبراكين والفيضانات ، اللهم سلط عليهم الأمراض المستعصية ، والأوبئة المضنية ، اللهم أرسل عليهم الطوفان والجراد والقمل وأهلك زروعهم ومحاصيلهم ، اللهم عليك برؤسائهم وكتابهم وصحافتهم ، اللهم أرنا فيهم يوماً أسوداً ، كيوم فرعون وهامان وقارون ، إن سميع مجيب الدعوات ، الله لا تردنا خائبين ، يا رب العالمين .
سبحان ربك رب العزة عما يصفون ،وسلام على المرسلين ، والحمد لله رب العالمين
الموضوع : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : TiTo

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأمير خالد
المدير العام ( رائد النهضة الإسلامية العربية )المدير العام ( رائد النهضة الإسلامية العربية )
الأمير خالد
بيانات العضو
ذكر
عدد الرسائل : 3930
العمر : 31
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : رائع
بلدك : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Dz10
الاوسمة : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم 3h210
الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Jb12915568671
Personalized field : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Empty
نقاط التميز : 10000
عارضة طاقة :
الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Left_bar_bleue100 / 100100 / 100الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم Right_bar_bleue

نقاط : 12624
السٌّمعَة : 103
تاريخ التسجيل : 30/10/2008

بطاقة الشخصية
رسالتي: سأطور العالم الإسلامي بإذن الله

الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم _
http://www.4nahdha.com
مُساهمةموضوع: رد: الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم   الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم I_icon_minitimeالإثنين فبراير 09, 2009 5:35 pm


بارك الله فيك
الموضوع : الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : الأمير خالد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الدفاع عن الحبيب صلى الله عليه وسلم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رواد النهضة :: ديننا حياتنا :: نصرة الرسول صلي الله عليه وسلم-
©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع
الملتيميديا | dz cars | شبكة المدونات | الأساتذة الجزائريون