لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

رواد النهضة
أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
ان شاء الله تسمتع معــانا ..
وتفيد وتستفيد معانـا ..


طريقة التسجيل في المنتدى - فيديو -
رواد النهضة
أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
ان شاء الله تسمتع معــانا ..
وتفيد وتستفيد معانـا ..


طريقة التسجيل في المنتدى - فيديو -
رواد النهضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات رواد النهضة تهدف لتطوير العالم العربي الإسلامي وتحقيق النهضة والتطور
 
الرئيسيةرواد النهضةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأمير خالد
المدير العام ( رائد النهضة الإسلامية العربية )المدير العام ( رائد النهضة الإسلامية العربية )
الأمير خالد
بيانات العضو
ذكر
عدد الرسائل : 3930
العمر : 31
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : رائع
بلدك : لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Dz10
الاوسمة : لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ 3h210
لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Jb12915568671
Personalized field : لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Empty
نقاط التميز : 10000
عارضة طاقة :
لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Left_bar_bleue100 / 100100 / 100لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Right_bar_bleue

نقاط : 12624
السٌّمعَة : 103
تاريخ التسجيل : 30/10/2008

بطاقة الشخصية
رسالتي: سأطور العالم الإسلامي بإذن الله

لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ _
http://www.4nahdha.com
مُساهمةموضوع: لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟   لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Emptyالثلاثاء نوفمبر 17, 2009 11:32 am


التعطش للقراءة مصطلح فقد من مجتمعنا إلا عند القليل. ولأن القراءة قبل أن تكون سلوكاً، هي فعل ثقافي يومي يمارسه الإنسان لرفع مستوى أفكاره إضافة إلى أنه يفتح مدارك العقل بجمل وعبارات خصبة ويجعل صاحبه قادرا على الأقل على تثقيف الجيل المحيط به، حتى لا يستمر تصنيفنا ضمن دول العالم الثالث.

آخر الدراسات تشير إلى أن الناشرين العرب ينشرون سنوياً كتاباً واحداً لكل ربع مليون شخص في العالم العربي، مقابل كتاب لكل خمسة آلاف شخص في الغرب، أي مقابل كل كتابين يصدران في العالم العربي هناك مئة كتاب يصدر في الغرب.
وإن إسرائيل وحدها تنتج سنوياً بين 25 إلى 30 ألف كتاب، وهو ما يعادل إنتاج الدول العربية مجتمعة.
أما الطفل العربي فيُكتب له أسبوعياً كلمة واحدة وصورة واحدة.
ما السبب؟... لم هذه الانعطافة الكبيرة؟
وما المسار الذي سنسلكه لنغير معادلة (باتت القراءة مملة)؟

العزوف عن القراءة والنفور من المكتبات سواء العامة أم الخاصة واضح لدى الجميع وخصوصاً عند شريحة الشباب، هذا ما أكدته الباحثة الاجتماعية هدى الخطيب التي قالت: إن قنوات المعرفة باتت محصورة فيما يتلقاه الشخص بتأثير مؤثرات خارجية لا إرادية، وأصبح العقل مهيأ لاستقبال ما سيوجه إليه من معلومات دون النظر إلى ماهيتها، أو مصدرها، أو فائدتها، أو أثرها وهناك أسباب كثيرة لعل أهمها الظروف المعيشية الصعبة التي دفعت بقسم كبير من الشباب للاتجاه بأفكارهم نحو السعي إلى تأسيس مستقبلهم المهني وحياتهم وخاصة في ظل الظروف الاجتماعية الراهنة في وطننا العربي.
السيدة هدى تشير أيضاً إلى أن الموضوع تربوي، فأنت عندما تؤسس طفلك منذ البداية على حب القراءة، ويعتاد على سماع قصة يومية منك أنت تقرؤها له سوف يؤدلج بشكل طبيعي لتغدو القراءة جزءاً من حياته.
الأستاذ محمود شاهين مدرس لغة عربية يقول: إن السرد القصصي والقراءة أسلوبان فاعلان لتنمية الخيال عند الأطفال وتمكينهم من التعرف إلى بيئتهم وتعزز تأثير الوالدين على الأبناء ذلك التأثير الذي سيؤدي في النهاية إلى تنمية حس عميق ومستمر وحب التعليم والقراءة.

القراءة وأسعار الكتب
عندما يطرح موضوع القراءة تطرح قضية ارتفاع أسعار الكتب، ولكن في الحقيقة تجد أن ثمن الكتاب لا يتجاوز ثمن تذكرة السينما في معظم دور العرض التي تحقق الملايين هذا ما رد به الكاتب محمد سحيم الذي أرجع المشكلة إلى غياب الإحساس بأن القراءة تشبع احيتاجاً حقيقياً للإنسان بينما البعض يؤكد أن هجران القراءة يعود فعلاً إلى ارتفاع أسعار الكتب التي يفضل احتواؤها.
آراء حول تراجع القراءة

الآنسة مها سلطان تعمل في وسط الإعلام تؤكد أن هناك عاملين أساسيين للقراءة الأسرة والمدرسة، والقراءة عملية مكتسبة وليست وراثة، فحين ترى أن أسرتك تهتم بالقراءة فمن الطبيعي أن تعكف لممارسة ذاته السلوك ذاته إضافة إلى دور الأهل بفتح حلقة نقاش مستمرة مع الطفل وهذا عامل كبير يدفع الفرد للعيش مع القراءة قصة حب طويلة الأمد.
مها سلطان تؤكد أن مجتمعنا حالياً يفتقد إلى المدارس التي تهتم بتشجيع القراءة.
فالمعلم لم يعد كما في القدم فغدا همه أن يقدم درسه ويغادر قاعة الصف بينما في الماضي كان المعلم تربوياً وتعليمياً في آن معاً، إضافة إلى افتقادنا للمكتبات العامة التي توفر القراءة المجانية.
ففي أميركا مثلاً تجد مكتبة الكونغرس التي تشرع أبوابها لكل الناس، وفي كل ولاية هناك ما يسمى (مكتبة عامة) وهي توفر أهم وأروع الكتب، أما نحن في دمشق فليس لدينا إلا المكتبة الظاهرية التي أكل الدهر وشرب على كتبها، إضافة إلى موقعها في دمشق القديمة فهو يحتاج إلى دليل سياحي للوصول إليها.
أما مكتبة الأسد فرغم أننا نعتبرها إنجازاً وطينا إلا أن نظام الإعارة فيها كارثة حقيقية، فأنت تطلب الكتاب اليوم، يصلك بعد (ثلاثة أيام) هذا إن لم يكن معاراً أضف إلى أن الصحف لا تصل يومياً بل تكون من الأسبوع الماضي، ما جعل المكتبة تقتصر على طلاب الجامعات فقط الذين يستخدمونها (مكرهين) لأن لا خيار لهم لإنجاز حلقات البحث أو مشروعات التخرج، ومن ثم بات للطالب دوام إضافي غير جامعته حيث يقيم في المكتبة كي ينجز بحثه وعندما يتخرج في الجامعة ينسف من مخيلته وذاكرته سنوات طويلة من الانتظار على نوافذ المكتبة.
أما إذا تحدثنا عن الوسيلة الأقل تكلفة والأكثر توافراً سواء للطالب أم للقارئ العادي فإنه يتجه إلى ما يسمى ثقافة الأرصفة، وحتى ثقافة الأرصفة باتت تعاني من أزمات أبرزها هبوط مستوى الكتب أو المجلدات لتقتصر على موضة الأبراج- الطبخ- أو كيف تكسبين زوجك في عشرة أيام أو كيف تصيغ رسالة غرامية، حتى هذه الثقافة التي يسخر منها فئة المثقفين زادت أسعارها أسوة بغيرها، وإن وجدت بين أكوام الكتب ما يفيد يكن الورق مصفراً وبالياً (مهرهر). عبير المصري طالبة جامعية ترى أن مكتباتنا لا ترفد بروح كتابية جديدة فكل كتبها قديمة جداً وتخصصية جداً إضافة إلى مناهجنا التعليمية التي غدت تقليدية وكلاسيكية إلى أبعد حد فهي لا تعطي طلابنا أفقاً أو حتى تدفعهم للتساؤل، وهذا سبب كبير لتراجع القراءة.
الدكتور عرفان ماضي باحث في شؤون الأدب العربي والإسلامي عبّر عن خيبة أمل كبيرة من عزوف مجتمعنا عن القراءة وأوضح أن العزوف عن القراءة بات ظاهرة تستحق الاهتمام والتركيز من جهتين: من جهة أن القراءة والبحث هما طريق الأمم إلى النهضة والتقدم، وأن ضمورهما يؤدي إلى التخلف، ومعلوم أن «الأمة التي لا تقرأ تموت قبل أوانها» ومن جهة ثانية القراءة مأمور بها شرعاً، فالله عز وجل في أول خطاب وجهه إلى الإنسانية كان هو الأمر بالقراءة، وذلك في قوله تعالى: «اقرأ باسم ربك الذي خلق» وهذا واجب ومسؤولية كبيرة تقع على عاتق المجتمع والمدرسة والأسرة.
للقراءة أهمية لا تحصر فقيام الحضارات ونشوؤها قام على الاطلاع والبحث، هذا كان رأي العديد من الطلاب الجامعيين ولكنهم اختصروا الأزمة بكلمتين (الإنترنت يوفر علينا جهداً ووقتا طويلاً) فأنت في كبسة زر تصل إلى أقاصي الأرض وتحصل على المعلومة التي تبحث عنها دون عناء وجهد ودون أن تكون مضطرا لقلب عشرين كتاباً أو أن تضيع بين صفحاته، إضافة إلى أن هناك بعض مواقع الإنترنت التي توفر لك الاطلاع على أحدث وأهم الكتب الصادرة أو حتى منذ عقود.

خاتمة
إذا الوضع ينذر بالتدني والانحطاط، أو هو كذلك ومن ثم يرسم صورة قاتمة لكل مؤسسات المجتمع بدءاً بالأسرة ثم المدرسة والإعلام.
على حين يرى آخرون واقعاً مختلفاً أنه يتطور ويتحسن نسبياً ولكنه بحاجة إلى مزيد من الجهد.
وفي وقت بات فيه الإنسان أحوج ما يكون إلى المعرفة نظراً إلى التداخل الحضاري بين شعوب العالم في ظل العولمة التي نعيشها، نرى أن الحاصل هو عكس ذلك.
فهل الخطأ يكمن في العزوف عن القراءة كمصدر رئيس من مصادر تلقي المعلومة أم إن الخطأ هو في حصر فكرة الثقافة في قناة واحدة هي القراءة فقط وإغفال مسألة أن تطور الحياة يعني بالضرورة تطور وسائل التلقي ليشمل ما هو أبعد من القراءة؟
السؤال الذي نطرحه يدور حول ضمور الوعي الثقافي، وتدني مستوى الاتجاه إلى القراءة والانجذاب إلى الكتاب.
ونترك باب السؤال مفتوحاً:
من المسؤول عن هذا الإحجام الذي تشهده الساحة الثقافية؟
هل الوضع الاقتصادي أم سطوة الانشغال بالحياة المادية عن الحياة العقلية؟




وسام حمود
الموضوع : لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : الأمير خالد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
abdou
مشرفمشرف
abdou
بيانات العضو
ذكر
عدد الرسائل : 732
الموقع : http://www.4nahdha.com
العمر : 29
العمل/الترفيه : كرة اليد
المزاج : GOOD
بلدك : لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Dz10
الاوسمة : لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Top1
لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Jb12915568671
نقاط التميز : 1500
عارضة طاقة :
لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Left_bar_bleue80 / 10080 / 100لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Right_bar_bleue

نقاط : 6174
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 05/12/2008

بطاقة الشخصية
رسالتي:

لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ _
http://www.4nahdha.com
مُساهمةموضوع: رد: لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟   لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Emptyالأحد نوفمبر 22, 2009 6:27 pm


بارك الله فيك
الموضوع : لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : abdou

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك لينا
الرائد الرائعالرائد الرائع
ملاك لينا
بيانات العضو
انثى
عدد الرسائل : 368
العمر : 30
العمل/الترفيه : المطالعة
بلدك : لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Dz10
لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Jb12915568671
عارضة طاقة :
لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Left_bar_bleue0 / 1000 / 100لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Right_bar_bleue

نقاط : 5603
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 20/06/2011

بطاقة الشخصية
رسالتي: سأطور التعليم في الجزائر بأذن الله حتى يكون ذلك منطلقا للتطوير الشامل في كافة المجالات

لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ _
مُساهمةموضوع: رد: لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟   لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ Emptyالخميس أغسطس 11, 2011 7:03 pm


لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟ 948927
الموضوع : لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟  المصدر : رواد النهضة

توقيع العضو : ملاك لينا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

لماذا لم تعد القراءة تشكل احتياجاً حقيقياً للإنسان؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رواد النهضة :: مسالك الوصول الى سلم التطور :: المطالعة المفتاح المفقود-
©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع
الملتيميديا | dz cars | شبكة المدونات | الأساتذة الجزائريون